قالت دار الإفتاء: إن تداول الأخبار المغلوطة والكاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي يُعد حرام شرعًا.
وأسندت الإفتاء فتواها التي نشرتها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، لما يترتب على تداول الأخبار المغلوطة من أثر بالغ السوء على أعراض الخلق وممتلكاتهم وحياتهم.
وأكدت دار الإفتاء المصرية على تشارك كلاً من مُختلق الشائعة ومُروجها في الإثم والحرمة.