تراجعت نسبة التضخم في الولايات المتحدة خلال شهر يوليو الماضي، لتصل إلى 8.5%، وسط إجراءات جديدة اتبعت إدارة الرئيس جو بايدن لإنقاذ البلاد من الركود الاقتصادي والتضخم.
وكان الأمين العام لمنظمة أوبك، هيثم الغيص، أكد أن السوق النفطية تعيش قلقا بسبب التضخم ومخاوف الركود، موضحا أن هناك قلقا في سوق النفط حول الطلب من قبل المنتجين.
وأضاف الأمين العام لمنظمة أوبك، في تصريحات خاصة مع فضائية “سكاي نيوز عربية"، أن نقص الاستثمارات يشكل مخاطر على المعروض في العام المقبل، متابعا “قلقون من استنفاد الطاقة الفائضة للمنتجين بسبب نقص الاستثمار”.
كما أشار إلى أن الزيادة المتواضعة في الإنتاج تتيح للمنتجين فرصة أكبر لمراقبة الأسعار.
وقاومت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بقيادة الرياض وحلفاؤها بقيادة موسكو الدعوات إلى زيادة الإنتاج من أجل وقف التضخم الذي تغذيه أسعار الطاقة.