انطلق اليوم الثلاثاء، أول أيام المؤتمر الأفريقي لتحديد الأولويات وتطوير الشراكة لعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات من أجل التنمية المستدامة "الوضع الحالي.. التحديات والفرص"، والذي تستضيفه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد برئاسة. وذلك خلال الفترة من 10 إلى 12 مايو 2022. بمشاركة 13 دولة أفريقية.
ويسلط المؤتمر الأفريقي لعلوم المحيطات الضوء على الوضع الحالي للسواحل الأفريقية ومشكلاتها نتيجة التغير المناخي، والتحديات التي تواجهها، والرؤية المستقبلية للتنمية المستدامة لتلك السواحل، كذلك وضع آليات التعاون المشترك بين الدول الإفريقية في مجال علوم البحار والمحيطات، وتبادل المعلومات ونقل التكنولوجيا؛ بهدف تحقيق فوائد طويلة الأمد للمجتمع الإفريقي.