طالب اساقفة زحلة والبقاع اللبنانية بضرورة الالتزام التام بالتعليمات الصحية الوقائية والإجراءات الاحترازية الفردية والجماعية، التي تدعو إليها السلطات الرسمية والمُختصّة للحد من انتشار الوباء.
وبعد اجتماع طارئ بعدما تفاقم وضع انتشار جائحة الكورونا في لبنان عمومًا وفي زحلة والبقاع خصوصًا في مطرانية سيدة النجاة بحضور الأساقفة: عصام يوحنا درويش، جوزف معوض، أنطونيوس الصوري، بولس سفر وأمين سر المجلس الأرشمندريت ايلي بو شعيا، دعا الاساقفة جميع المؤمنين، إكليروسًا ورهبانًا وعلمانيين، إلى التعاون التام مع الجهات المختصّة، الرسمية والصحية، في كلّ ما يقدّم العون ويخدم أمنَ المجتمع الصحّي وسلامَه الاجتماعي. وأعلنوا تأجيل الأنشطة الرعائيّة، وإغلاق القاعات الرعائيّة أمام التعازي ومختلف المناسبات.
وتابع الاساقفة الأوضاع المعيشية وهموم الناس باتخاذ بعض التدابير التي طالت المساعدات المالية لبعض المدارس، والاحتياط الغذائي، وأوضاع المستشفيات الخاصة والحكومية، ومتابعة الأوضاع الأمنية مع المسؤولين الامنيين.
وختم الاجتماع بصلاة ليحل السلام في لبنان وفي العالم وليرفع الرب الوباء الحاضر عن خليقته.
وبعد اجتماع طارئ بعدما تفاقم وضع انتشار جائحة الكورونا في لبنان عمومًا وفي زحلة والبقاع خصوصًا في مطرانية سيدة النجاة بحضور الأساقفة: عصام يوحنا درويش، جوزف معوض، أنطونيوس الصوري، بولس سفر وأمين سر المجلس الأرشمندريت ايلي بو شعيا، دعا الاساقفة جميع المؤمنين، إكليروسًا ورهبانًا وعلمانيين، إلى التعاون التام مع الجهات المختصّة، الرسمية والصحية، في كلّ ما يقدّم العون ويخدم أمنَ المجتمع الصحّي وسلامَه الاجتماعي. وأعلنوا تأجيل الأنشطة الرعائيّة، وإغلاق القاعات الرعائيّة أمام التعازي ومختلف المناسبات.
وتابع الاساقفة الأوضاع المعيشية وهموم الناس باتخاذ بعض التدابير التي طالت المساعدات المالية لبعض المدارس، والاحتياط الغذائي، وأوضاع المستشفيات الخاصة والحكومية، ومتابعة الأوضاع الأمنية مع المسؤولين الامنيين.
وختم الاجتماع بصلاة ليحل السلام في لبنان وفي العالم وليرفع الرب الوباء الحاضر عن خليقته.