اشاد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، اليوم الثلاثاء، بدور الغرفه التجاريه بالشرقيه في توفير السلع والمواد الغذائية للمواطنين بأسعار مخفضة عن السوق بالتعاون مع مديرية التموين لتخفيف العبء والمعاناة على كاهل المواطن البسيط ومحدودي الدخل، بالإضافة إلى دورها الجوهري في تنمية العلاقة بين القطاعيين العام والخاص وتقريب وجهات النظر وفتح سبل التعاون المشترك بينهما بما يعود بالنفع والفائدة على المواطنين وخاصه في ظل الظروف الإستثنائية التي تمر بها البلاد بحظر إقامه الأسواق الأسبوعية والسويقات العشوائيه، وذلك تنفيذًا للإجراءات الإحترازية والوقائية التي إتخذتها الدولة لمواجهة فيروس كورونا المستجد والحد من انتشاره.
ومن جانبه أعلن المحاسب عبد السلام محمد سلطان رئيس مجلس إداره الغرفه التجاريه بالشرقيه عن تقديم الغرفه التجاريه لـ 5000 كرتونه مواد غذائية توزع على المتضررين من تداعيات فيروس كورونا المستجد، وذلك تحت إشراف المحافظة بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي، مؤكدًا على ضرورة تضافر الجهود والتنسيق بين جهات العمل المختلفة للتصدى لجائحة كورونا وتقديم أوجه الدعم والمساندة للمتضررين منها.
أكد رئيس الغرفه التجاريه بالشرقية أن الغرفة تقوم بدورها الوطني منذ بداية مواجهة الدولة لفيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال تحديد الأسعار التي تناسب فئات المجتمع المختلفه وضبط الأسواق، بما لا يضر بمصلحة التجار بجانب العمل على حل كافة المشكلات التي تواجههم للخروج من تلك الأزمة التي نواجهها جميعا، فضلًا عن دعم المجتمع والتبرع بما يتطلبه الوضع الراهن من احتياجات ومستلزمات وتوفيرها من خلال تكاتف وتعاون الجميع لمساعده المحافظه لتخطي الأزمه والمرور منها بسلام.
ومن جانبه أعلن المحاسب عبد السلام محمد سلطان رئيس مجلس إداره الغرفه التجاريه بالشرقيه عن تقديم الغرفه التجاريه لـ 5000 كرتونه مواد غذائية توزع على المتضررين من تداعيات فيروس كورونا المستجد، وذلك تحت إشراف المحافظة بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي، مؤكدًا على ضرورة تضافر الجهود والتنسيق بين جهات العمل المختلفة للتصدى لجائحة كورونا وتقديم أوجه الدعم والمساندة للمتضررين منها.
أكد رئيس الغرفه التجاريه بالشرقية أن الغرفة تقوم بدورها الوطني منذ بداية مواجهة الدولة لفيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال تحديد الأسعار التي تناسب فئات المجتمع المختلفه وضبط الأسواق، بما لا يضر بمصلحة التجار بجانب العمل على حل كافة المشكلات التي تواجههم للخروج من تلك الأزمة التي نواجهها جميعا، فضلًا عن دعم المجتمع والتبرع بما يتطلبه الوضع الراهن من احتياجات ومستلزمات وتوفيرها من خلال تكاتف وتعاون الجميع لمساعده المحافظه لتخطي الأزمه والمرور منها بسلام.
