كشفت تحاليل عشوائية في إطار إجراءات مواجهة جائحة كورونا في الكويت، عن إصابات جديدة بالفيروس، لم تكن محصية في البلاد.
وقال مصدر طبي مسئول كويتي: "تم التوسّع في المسوح خلال الفترة الأخيرة حتى باتت تتعدى المخالطين إلى مخالطي المخالطين وهو ما رفع أعداد الإصابات في الكويت، لكن الأرقام تظل في مستواها الطبيعي".
وأشار المصدر إلى أن التوسّع في إجراء الفحوص الميدانية في المناطق المكتظة بالعمالة الوافدة كجليب الشيوخ والمهبولة والمرقاب والعاصمة وحولي وخيطان والفروانية، وغيرها، ساهم في الكشف عن عدد من المصابين، والوصول إلى المخالطين لهم على مدى 14 يوما.
وأشار إلى أن معدلات الإصابة لا تزال في إطار التوقعات، ومتقاربة مع الأرقام المسجلة خليجيا، حيث وصلت الإصابات في الكويت إلى 3288، مقابل 2647 في البحرين، و10349 بالإمارات، و2049 في عُمان، و17522 بالسعودية، و10287 في قطر، لافتا إلى شفاء 1012 من إجمالي الإصابات في البلاد حتى ظهر أمس.
وقال مصدر طبي مسئول كويتي: "تم التوسّع في المسوح خلال الفترة الأخيرة حتى باتت تتعدى المخالطين إلى مخالطي المخالطين وهو ما رفع أعداد الإصابات في الكويت، لكن الأرقام تظل في مستواها الطبيعي".
وأشار المصدر إلى أن التوسّع في إجراء الفحوص الميدانية في المناطق المكتظة بالعمالة الوافدة كجليب الشيوخ والمهبولة والمرقاب والعاصمة وحولي وخيطان والفروانية، وغيرها، ساهم في الكشف عن عدد من المصابين، والوصول إلى المخالطين لهم على مدى 14 يوما.
وأشار إلى أن معدلات الإصابة لا تزال في إطار التوقعات، ومتقاربة مع الأرقام المسجلة خليجيا، حيث وصلت الإصابات في الكويت إلى 3288، مقابل 2647 في البحرين، و10349 بالإمارات، و2049 في عُمان، و17522 بالسعودية، و10287 في قطر، لافتا إلى شفاء 1012 من إجمالي الإصابات في البلاد حتى ظهر أمس.
