على الرغم مما تردد مؤخرا بشأن إمكانية إقامة المباريات الخمس المتبقية بالقسم الثانى أو المباراتين المتبقيتين بالقسم الثالث حتى في حال إلغاء الدورى الممتاز الذى يتبقى فيه دور ثانى كامل قوامه 17 اسبوعا من ضمنهم بكل التاكيد مساحات عديده للتوقفات لاسباب مختلفه قد تتعلق بمنتخبنا الاول الذى يقوده حسام البدرى أو المنتخب الأولمبي بقيادة شوقى غريب أو منتخب الشباب بقيادة الكابتن ربيع ياسين على حسب الارتباطات القادمه ان كانت سوف تجرى من عدمه الا اننى ارى بان الصعوبه سوف تكون في اقامه المباريات الخمسه المتبقيه بالقسم الثانى للعديد من الاسباب ابرزها ان اللاعب بالدورى الممتاز (مرفه) ولديه في البنوك ما يعينه على مواجهه التوقف الاجبارىوان هناك متابعات شبه يوميه من الانديه للاعبين بما فيهم اللاعبين الافارقه ومنهم من اصر على الاستقرار بمصر ولم يسافر إلى بلاده خشية صعوبة العودة كما أن أندية الدورى الممتاز قامت كلها دون استثناء باعداد البرامج التدريبيه للاعبين وتتابعهم عبر الجروبات المختلفة بصورة يومية وتتابع ما تم تنفيذه على مدى اليوم في ظل تواجد قياسات للوزن لدى كل اللاعبين وفى ظل التهديدات المتتاليه للمديرين الفنيين اللذين حذروا اللاعبين مرارا وتكرارا من زيادة الوزن التى سوف تواجهها غرامات ماليه تصل إلى 1500 جنيه على اقل تقدير للكيلو الزائد وعلى النقيض تماما نرى الأمر مختلفا في الاقسام الاخرى بعد ان هجر لاعبيها التدريبات ولجئوا إلى البحث عن وسائل اخرى للصرف وليس هناك أي متابعات أو قياسات لوزنهم من قبل الأندية وبالتالي فربما يكونوا قد نسيوا قواعد كره القدم نفسها وذادت اوزانهم بصوره كبيره تستدعى فتره اعداد طويله لاتقل عن شهرونص في ظل تجميد النشاط حتى نهايه أبريل واستحاله اقامه مبارياتهم خلال نهار رمضان وعدم وجود اضواء كاشفه وبالتالى لن يستطع هؤلاء اللاعبين العوده قبل منتصف يونيو على اقل تقدير وهو مايؤكد صحه رؤيتى بان عوده الدورى لانديه الدورى الممتاز اسهل بمراحل منها بالنسبه للاقسام الاخرى
