جرعة إبداعية مميزة تبثها وزارة الثقافة من خلال قناتها على اليوتيوب في التاسعة مساء الاثنين 6 أبريل وتأتى ضمن المبادرة الإلكترونية "خليك في البيت.. الثقافة بين إيديك"، حيث تعرض حفلا للفريق المصرى الألمانى كايرو ستيبس بقيادة مؤسسه الموسيقار باسم درويش، شارك خلاله نخبة من النجوم كضيوف شرف هم عازفة الفلوت العالمية الدكتورة إيناس عبدالدايم، الكينج محمد منير، المنشدان على الهلباوى - الشيخ ايهاب يونس، المرنمة مونيكا جورج وثنائى الكمان الألماني ماريا فوجت - انجليكا لويف بير.
يتضمن البرنامج مزيج من الأساليب الموسيقية المتنوعة التى تجمع الموسيقى المصرية مع ارتجالات الموسيقى الكلاسيكية والجاز الحديثة والاصوات الإلكترونية لتنتج تأثيرات روحانية تسمو بالمشاعر والوجدان منها شمس، رقصة النيل، بكرة، ارابيسكان، سيوة، جاردن سيتى، صعيدى، شم النسيم، دهب، سانكتوم، كافية جروبى، اوليه كايرو، خليجى ستيبس وغيرها.
يليه العرض المسرحى هبوط اضطراري صياغة واخراج خالد جلال ويحكي في لوحات كوميدية مرتجلة عن مرحلة ما بعد انهيار الحضارات بسبب تدنى المنظومات الأخلاقية والعلمية وسيطرة المادة على أوجه الحياة المختلفة.
هبوط اضطرارى مثل مصر في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي ويعد أول عرض تخرج للدفعة الأولى لمركز الإبداع الفني عام 2004 والتى شهدت ميلاد مجموعة كبيرة من النجوم منهم نضال الشافعي، بيومي فؤاد، سامح حسين، ياسر الطوبجي، محمد شاهين، إيمان السيد وغيرهم.
يتضمن البرنامج مزيج من الأساليب الموسيقية المتنوعة التى تجمع الموسيقى المصرية مع ارتجالات الموسيقى الكلاسيكية والجاز الحديثة والاصوات الإلكترونية لتنتج تأثيرات روحانية تسمو بالمشاعر والوجدان منها شمس، رقصة النيل، بكرة، ارابيسكان، سيوة، جاردن سيتى، صعيدى، شم النسيم، دهب، سانكتوم، كافية جروبى، اوليه كايرو، خليجى ستيبس وغيرها.
يليه العرض المسرحى هبوط اضطراري صياغة واخراج خالد جلال ويحكي في لوحات كوميدية مرتجلة عن مرحلة ما بعد انهيار الحضارات بسبب تدنى المنظومات الأخلاقية والعلمية وسيطرة المادة على أوجه الحياة المختلفة.
هبوط اضطرارى مثل مصر في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي ويعد أول عرض تخرج للدفعة الأولى لمركز الإبداع الفني عام 2004 والتى شهدت ميلاد مجموعة كبيرة من النجوم منهم نضال الشافعي، بيومي فؤاد، سامح حسين، ياسر الطوبجي، محمد شاهين، إيمان السيد وغيرهم.
