شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، في الندوة التعريفية لطلبة الجامعة الأمريكية المشاركين في مسابقة الحياة الواقعية الدولية.
وتقام هذه المسابقة تحت رعاية وزارة البيئة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي واتحاد الطلبة في الجامعة الأمريكية بحضور الدكتور صلاح الحجار، رئيس قسم الهندسة الميكانيكية بالجامعة، وعمر حمدى مدير إدارة مشاريع الشباب بالبرنامج الإنمائى للأمم المتحدة.
وقامت الوزيرة بعمل عرض مصغر للطلبة حول كل مراحل منظومة المخلفات الجديدة وجهود الدولة الحالية لتجهيز البنية التحتية في المحافظات، مشيرة إلى أن حجم المخلفات المتولد سنويا من كافة المحافظات يصل لنحو 26 مليون طن مخلفات سنويا.
وأضافت فؤاد، أن المنظومة الجديدة تتضمن مراحل مختلفة أبرزها تجهيز البنية التحتية، والمحطات الوسيطة وإنشاء مصانع التدوير وتوفير المدافن الصحية للتخلص من المخلفات التي لا يمكن تدويرها بشكل آمن يحافظ على البيئة.
وأكدت الوزيرة على أهمية دور الشباب ومؤسسات المجتمع المدني من الجمعيات الأهلية والقطاع الخاص في رفع الوعي لدى المواطنين بأهمية المنظومة الجديدة لإدارة المخلفات الصلبة.
وأشارت إلى أن وزارة البيئة ترحب بكل المبادرات الخاصة بجمع وتدوير المخلفات والتي من شأنها تسهيل وصول الكمية المطلوبة من المخلفات لمصانع إعادة التدوير.
وأضافت أن الوزارة ستقوم بتوفير الدعم اللازم لكل الشباب والقطاع الخاص للمشاركة في مراحل هذه المنظومة الجديدة في المحافظات.
وتعتبر هذه الندوة جزءا من الحوار المجتمعي الذى تقوم به وزارة البيئة لتعريف الشباب بمنظومة المخلفات الجديدة، بالإضافة إلى أن وزارة البيئة تواصل جهودها في متابعة الأعمال وابتكارات الشباب في هذا الملف.
وتقام هذه المسابقة تحت رعاية وزارة البيئة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي واتحاد الطلبة في الجامعة الأمريكية بحضور الدكتور صلاح الحجار، رئيس قسم الهندسة الميكانيكية بالجامعة، وعمر حمدى مدير إدارة مشاريع الشباب بالبرنامج الإنمائى للأمم المتحدة.
وقامت الوزيرة بعمل عرض مصغر للطلبة حول كل مراحل منظومة المخلفات الجديدة وجهود الدولة الحالية لتجهيز البنية التحتية في المحافظات، مشيرة إلى أن حجم المخلفات المتولد سنويا من كافة المحافظات يصل لنحو 26 مليون طن مخلفات سنويا.
وأضافت فؤاد، أن المنظومة الجديدة تتضمن مراحل مختلفة أبرزها تجهيز البنية التحتية، والمحطات الوسيطة وإنشاء مصانع التدوير وتوفير المدافن الصحية للتخلص من المخلفات التي لا يمكن تدويرها بشكل آمن يحافظ على البيئة.
وأكدت الوزيرة على أهمية دور الشباب ومؤسسات المجتمع المدني من الجمعيات الأهلية والقطاع الخاص في رفع الوعي لدى المواطنين بأهمية المنظومة الجديدة لإدارة المخلفات الصلبة.
وأشارت إلى أن وزارة البيئة ترحب بكل المبادرات الخاصة بجمع وتدوير المخلفات والتي من شأنها تسهيل وصول الكمية المطلوبة من المخلفات لمصانع إعادة التدوير.
وأضافت أن الوزارة ستقوم بتوفير الدعم اللازم لكل الشباب والقطاع الخاص للمشاركة في مراحل هذه المنظومة الجديدة في المحافظات.
وتعتبر هذه الندوة جزءا من الحوار المجتمعي الذى تقوم به وزارة البيئة لتعريف الشباب بمنظومة المخلفات الجديدة، بالإضافة إلى أن وزارة البيئة تواصل جهودها في متابعة الأعمال وابتكارات الشباب في هذا الملف.
