قال اللواء قاسم حسين، محافظ المنيا، إنه تم توقيع الكشف الطبي على 2858 مواطنا خلال القافلة التنموية الشاملة التي نظمتها جامعة الأزهر بمستشفى الصدر في الفترة من 29 وحتى 31 أكتوبر الماضي، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد حسين المحرصاوى رئيس جامعة الأزهر.
أوضح المحافظ، أن تلك القوافل تأتى في إطار التعاون المشترك بين جامعة الأزهر ومحافظة المنيا لتقديم خدمات وأنشطة اجتماعية وتثقيفية وطبية ومساعدات للأسر الأولى بالرعاية داخل القرى الأكثر احتياجًا، وتفعيل دور الجامعة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
من جانبها، قالت دكتورة أمنية رجب وكيل وزارة الصحة بالمنيا، إن القافلة ضمت 11 عيادة في كل التخصصات الطبية، حيث تم توقيع الكشف الطبي على 35 حالة جراحة و646 أطفال، 263 جلدية،320 باطنه،40 قلب، 370 صدر، 117 نساء،71 مسالك،438 رمد، 166 انف وأذن،392 عظام، بالإضافة إلى تحويل 40 حالة لاستكمال العلاج بجامعة الأزهر فرع أسيوط.
يذكر أن القافلة تأتى ضمن الخطة الاستراتيجية للجنة خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأزهر، حيث تستهدف توقيع الكشف الطبي على المواطنين مع تقديم العلاج مجانًا علاوة على إجراء امتحانات فوري لمحو الأمية، وعقد ندوات لتوعية المواطنين وتنظيم حملات توعوية وتثقيفية وتوزيع مساعدات على الحالات الأشد احتياجًا والأسر الأولى بالرعاية ما بين مواد غذائية وبطاطين.
أوضح المحافظ، أن تلك القوافل تأتى في إطار التعاون المشترك بين جامعة الأزهر ومحافظة المنيا لتقديم خدمات وأنشطة اجتماعية وتثقيفية وطبية ومساعدات للأسر الأولى بالرعاية داخل القرى الأكثر احتياجًا، وتفعيل دور الجامعة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
من جانبها، قالت دكتورة أمنية رجب وكيل وزارة الصحة بالمنيا، إن القافلة ضمت 11 عيادة في كل التخصصات الطبية، حيث تم توقيع الكشف الطبي على 35 حالة جراحة و646 أطفال، 263 جلدية،320 باطنه،40 قلب، 370 صدر، 117 نساء،71 مسالك،438 رمد، 166 انف وأذن،392 عظام، بالإضافة إلى تحويل 40 حالة لاستكمال العلاج بجامعة الأزهر فرع أسيوط.
يذكر أن القافلة تأتى ضمن الخطة الاستراتيجية للجنة خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأزهر، حيث تستهدف توقيع الكشف الطبي على المواطنين مع تقديم العلاج مجانًا علاوة على إجراء امتحانات فوري لمحو الأمية، وعقد ندوات لتوعية المواطنين وتنظيم حملات توعوية وتثقيفية وتوزيع مساعدات على الحالات الأشد احتياجًا والأسر الأولى بالرعاية ما بين مواد غذائية وبطاطين.
