زار أمس الأحد، الأنبا باسيليوس فوزي مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، كنيسة القديسة ريتا بطما، حيث ترأس صلاة القداس الإلهي الصباحي بالكنيسة.
كان في استقبال مطران سوهاج الأب إليشع فهمى راعى الكنيسة ووفد من الآباء الكهنة التابعين للإيبارشية: الأب يوسف فوزى راعي كنيسة السيدة العذراء مريم بكوم غريب، والأب بطرس راعي كنيسة العائلة المقدسة بالنجع الغربي، والأب يسي وليم راعي كنيسة السيدة العذراء مريم بالقطنة، والأب بولس سنادة راعي كنيسة مارجرجس بطهطا.
شهد الحضور وفدا من الطوائف الأخرى مثل: القس يوسف راعي كنيسة الإنجيلية بطما والقس جيمي رضاني راعي كنيسة المثال، كما حضر أيضًا سيادة العميد أحمد الشمندى مأمور مركز طما، والمهندس عدلي مصلحي أبو عقيل رئيس مجلس المدينة.
وألقي الأنبا باسليوس كلمة العظة والتي تكلم فيها عن( إنجيل المفلوج) والذي ركز فيه على فكرة الشلل موضحًا أن الشلل لا يكمن فقط في الشلل الجسدي، بل أيضًا الشلل الروحي مثل: الشلل بخطية معينة، أو الشلل بعدم القدرة على إظهار المحبة.
وأضاف "باسليوس" أن أكثر شيء يلمس قلب الرب يسوع المسيح هو عمل المحبة، وهذا ما لمسه في قلوب أصدقاء المفلوج الأربعة، وختم حديثه متمنيًا أن نتعامل بحب مع جميع أمور حياتنا مثل: إعطاء كلمة طيبة لأبنائنا والعائلة والأصدقاء.
كان في استقبال مطران سوهاج الأب إليشع فهمى راعى الكنيسة ووفد من الآباء الكهنة التابعين للإيبارشية: الأب يوسف فوزى راعي كنيسة السيدة العذراء مريم بكوم غريب، والأب بطرس راعي كنيسة العائلة المقدسة بالنجع الغربي، والأب يسي وليم راعي كنيسة السيدة العذراء مريم بالقطنة، والأب بولس سنادة راعي كنيسة مارجرجس بطهطا.
شهد الحضور وفدا من الطوائف الأخرى مثل: القس يوسف راعي كنيسة الإنجيلية بطما والقس جيمي رضاني راعي كنيسة المثال، كما حضر أيضًا سيادة العميد أحمد الشمندى مأمور مركز طما، والمهندس عدلي مصلحي أبو عقيل رئيس مجلس المدينة.
وألقي الأنبا باسليوس كلمة العظة والتي تكلم فيها عن( إنجيل المفلوج) والذي ركز فيه على فكرة الشلل موضحًا أن الشلل لا يكمن فقط في الشلل الجسدي، بل أيضًا الشلل الروحي مثل: الشلل بخطية معينة، أو الشلل بعدم القدرة على إظهار المحبة.
وأضاف "باسليوس" أن أكثر شيء يلمس قلب الرب يسوع المسيح هو عمل المحبة، وهذا ما لمسه في قلوب أصدقاء المفلوج الأربعة، وختم حديثه متمنيًا أن نتعامل بحب مع جميع أمور حياتنا مثل: إعطاء كلمة طيبة لأبنائنا والعائلة والأصدقاء.
