تشارك مصر في القمة السابعة للتيكاد بصفتها رئيس الاتحاد الإفريقى وعضوًا فاعلًا على الساحة الإفريقية خصوصًا في ظل رئاستها للاتحاد الإفريقى وجهودها الرامية إلى تدعيم التكامل الإفريقى في مجالات التجارة والصناعة والتكنولوجيا، وتحسين بيئة الاستثمار.
وتعقد قمة التيكاد السابعة تحت رئاسة مشتركة للرئيس السيسي ورئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى، حيث أن اليابان مهتمة بتعزيز التعاون الثلاثي مع القارة الإفريقية.
وأبرز المعلومات عن مكاسب التيكاد من رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي:
وستدعم مصر العديد من مشروعات الطاقة في القارة السمراء بما تمتلكه من خبرة فنية في إقامة المشروعات في إفريقيا وما تمتلكه اليابان من خبرة تكنولوجية.
وتستفيد قمة التيكاد من رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي من خلال تدريب العديد من الكوادر الإفريقية، وإقامة العديد من المشروعات التي تخدم الأفارقة، توفير للجانب الياباني كل ما تمتلكه مصر من خبرات لتطبيق المشروعات التنموية الكبرى في القارة السمراء، فضلا عن تدعيم التكامل الإفريقى في مجالات التجارة والصناعة والتكنولوجيا، وتحسين بيئة الاستثمار.
ومصر كانت من أوائل الدول التي تمكن من القضاء ومكافحة فيروس سي، وهذه الخبرة من المؤكد أنها ستفيد القارة الإفريقية.
