زار الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الثلاثاء، المعهد القومي للعلوم الطبية باليابان.
جاء ذلك برفقة د. هانى الشيمى المستشار الثقافى ومدير البعثة التعليمية المصرية فى طوكيو، ود. هانم أحمد الملحق الثقافى فى طوكيو.
ويشتمل المعهد على مركز بحثي متقدم ومستشفى متخصص في طب وجراحات الأطفال، وتعد أكبر المستشفيات المتخصصة في مجال زراعة الأعضاء وعلاج الأورام للأطفال.
وجاءت زيارة الوزير للمعهد في إطار مشاركته في فعاليات مؤتمر طوكيو السابع للتنمية الإفريقية (التيكاد)، والذي يعقد في اليابان، فيما كان في استقبال الوزير، الدكتور كانو مدير المستشفى، والدكتور ساهارا رئيس قسم زراعة الأعضاء.
وقدم مدير المستشفى شرحا وافيا عن تخصصات وأقسام المستشفى المختلفة، والتي تضم 490 سريرا للمرضى ومراكز متخصصة في الجراحات التجميلية لعلاج تشوهات الأطفال وعلاج الأورام وزراعة الأعضاء، مشيرا إلى أن المستشفى تعتبر من المستشفيات الرائدة على مستوى العالم في طب الأطفال.
ومن جانبه، قدم الدكتور كاساهارا شرحا تفصيليا عن قسم زراعة الاعضاء وخاصة زراعة الكبد في الأطفال، مؤكدا على التعاون المتميز بينه وبين المستشفيات الجامعية المصرية ومستشفيات وزارة الصحة.
وحرص د. عبدالغفار على الاطمئنان على ترتيبات استقبال الأطباء المصريين المزمع التحاقهم بالبرنامج التدريبي لتخصصات طب الأطفال من خلال المبادرة المصرية اليابانية للشراكة بين التعليم والصحة، كما قام بمقابلة أحد الأطباء المصريين الموفدين من قبل وزارة التعليم العالي تحت مظلة المبادرة للتدريب لمدة عام لصالح المعهد القومي للكبد في مصر، حيث أنه من المقرر أن يتم التوسع في إيفاد أطقم كاملة للتدريب والتأهيل من منطلق التوسع في جراحات زراعة الكبد في الأطفال.
جاء ذلك برفقة د. هانى الشيمى المستشار الثقافى ومدير البعثة التعليمية المصرية فى طوكيو، ود. هانم أحمد الملحق الثقافى فى طوكيو.
ويشتمل المعهد على مركز بحثي متقدم ومستشفى متخصص في طب وجراحات الأطفال، وتعد أكبر المستشفيات المتخصصة في مجال زراعة الأعضاء وعلاج الأورام للأطفال.
وجاءت زيارة الوزير للمعهد في إطار مشاركته في فعاليات مؤتمر طوكيو السابع للتنمية الإفريقية (التيكاد)، والذي يعقد في اليابان، فيما كان في استقبال الوزير، الدكتور كانو مدير المستشفى، والدكتور ساهارا رئيس قسم زراعة الأعضاء.
وقدم مدير المستشفى شرحا وافيا عن تخصصات وأقسام المستشفى المختلفة، والتي تضم 490 سريرا للمرضى ومراكز متخصصة في الجراحات التجميلية لعلاج تشوهات الأطفال وعلاج الأورام وزراعة الأعضاء، مشيرا إلى أن المستشفى تعتبر من المستشفيات الرائدة على مستوى العالم في طب الأطفال.
ومن جانبه، قدم الدكتور كاساهارا شرحا تفصيليا عن قسم زراعة الاعضاء وخاصة زراعة الكبد في الأطفال، مؤكدا على التعاون المتميز بينه وبين المستشفيات الجامعية المصرية ومستشفيات وزارة الصحة.
وحرص د. عبدالغفار على الاطمئنان على ترتيبات استقبال الأطباء المصريين المزمع التحاقهم بالبرنامج التدريبي لتخصصات طب الأطفال من خلال المبادرة المصرية اليابانية للشراكة بين التعليم والصحة، كما قام بمقابلة أحد الأطباء المصريين الموفدين من قبل وزارة التعليم العالي تحت مظلة المبادرة للتدريب لمدة عام لصالح المعهد القومي للكبد في مصر، حيث أنه من المقرر أن يتم التوسع في إيفاد أطقم كاملة للتدريب والتأهيل من منطلق التوسع في جراحات زراعة الكبد في الأطفال.
