رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة التعليمية

تنسيق الجامعات 2019.. لطلاب الشهادات العربية والأجنبية تعرف على خطوات تسجيل الرغبات

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تنشر "البوابة نيوز" 5 خطوات يجب أن يتبعها طالب الشهادات المعادلة الأجنبية أو العربية، عند التسجيل بتنسيق عام 2019، بحسب ما أعلنت وزارة التعليم العالي تأتي تلك الخطوات كالآتي: 
- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق باستخدام العنوان الموضح بعاليه. 
- يستخدم رقم الدخول والرقم السري لتسجيل بياناته الأساسية (اسم- عنوان... إلخ) ودرجاته ورغباته.
- على الطالب طباعة رغباته ودرجاته وبيان المواد التى درسها بالشهادة الحاصل عليها والتي قام بتسجيلها على شبكة الإنترنت، حيث يجب عليه تقديم نسخة منها ضمن ملف أوراقه.
- على الطالب الحفاظ على كود الدخول والرقم السري حيث يمثل هذان الرقمان ضمان سرية البيانات الخاصة به ويضمن عدم السماح لأي شخص بتعديل رغباته. 
- يمكن للطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته، فى أي وقت يشاء حتى انتهاء مواعيد التسجيل، علمًا بأنه يتم ترشيح الطالب وفقًا لأخر تعديل قام الطالب بتسجيله.
وقد بدأ اليوم الأربعاء فتح باب صرف وقبول أوراق الطلاب الحاصلين علي الشهادات المعادلة العربية والأجنبية، ويستمر حتى يوم الخميس الموافق 8/8/2019، وذلك بالمكتب الرئيسي بالقاهرة وفرعيه بالإسكندرية وأسيوط.
وأشارت وزارة التعليم العالي، إلي انه من أجل توفير خدمة متميزة تم التأكيد على استمرار التيسيرات المقدمة للطلاب الحاصلين علي الشهادات المعادلة العربية والأجنبية، والتي تتمثل فيما يلي:
- فتح فرع جامعة الإسكندرية لصرف وقبول الأوراق لطلاب الشهادات المعادلة ومقره المدينة الجامعية للبنات –عزبة سعد – بسموحة، لخدمة أبناء الإسكندرية والوجه البحري بصفة عامة.
- فتح فرع جامعة أسيوط لصرف وقبول أوراق طلاب نفس الشهادات، ومقره بمبني إدارة جامعة أسيوط القديم بالوليدية لخدمة أبناء محافظة أسيوط والوجه القبلي بصفة عامة.
بالإضافة للمكتب الرئيسي بالقاهرة – بمقر المدينة الجامعية جامعة القاهرة.
ونوهت الوزارة، بأن الطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية السودانية والثانوية الليبية، يتم صرف وقبول الأوراق بالنسبة لهم بمقر المكتب الرئيسي بالقاهرة فقط.
وقالت الوزارة، إنه تقرر زيادة عدد الرغبات المسموح للطلاب بتسجيلها إلى 75 رغبة، وذلك لإتاحة الفرصة أمامهم لاختيار أكبر عدد ممكن من الكليات والمعاهد، وللحد أو القضاء نهائيًا على ظاهرة استنفاد الرغبات.