أعربت يوليا ابنة الجاسوس الروسي السابق سيرجي سكريبال، عن دعمها لسجن الرئيس فلاديمير بوتين.
وعلقت يوليا (33 عاما) التي تعرضت لنفس المادة المشبوهة التي تعرض لها والدها، الاثنين الماضى، ونقل على أثرها إلى أحد المستشفيات، على رسالة نشرت على "فيس بوك" وصفت بوتين بأنه "أسوأ رئيس في العالم".
وذكرت الشرطة البريطانية أن سكريبال نقل رفقة ابنته إلى أحد مستشفيات جنوب إنجلترا وهو بحالة حرجة، بعد تعرضهما لتسمم بمادة غامضة بعد العثور عليهما فاقدين للوعي قرب مركز تجاري في سالزبوري.
وتظهر صفحة يوليا على فيسبوك أنها انتقلت إلى لندن في عام 2010، وهو نفس العام الذي منح فيه والدها اللجوء في بريطانيا، بحسب صحيفة ديلي ميل.
وأطلق سراح سكريبال، وهو عقيد سابق في المخابرات العسكرية الروسية جندته المخابرات البريطانية، في إطار أكبر صفقة تبادل جواسيس بين الغرب وروسيا منذ نهاية الحرب الباردة عام 2010، بعد أن أصدر الرئيس الروسي حينذاك ديميتري ميدفيديف عفوا عنه.
وانتقل سكريبال، وعائلته إلى منزل شبه منفصل، كان مملوكا للشرطة، على حافة مدينة سالزبوري بعد عامين.
وعلقت يوليا (33 عاما) التي تعرضت لنفس المادة المشبوهة التي تعرض لها والدها، الاثنين الماضى، ونقل على أثرها إلى أحد المستشفيات، على رسالة نشرت على "فيس بوك" وصفت بوتين بأنه "أسوأ رئيس في العالم".
وذكرت الشرطة البريطانية أن سكريبال نقل رفقة ابنته إلى أحد مستشفيات جنوب إنجلترا وهو بحالة حرجة، بعد تعرضهما لتسمم بمادة غامضة بعد العثور عليهما فاقدين للوعي قرب مركز تجاري في سالزبوري.
وتظهر صفحة يوليا على فيسبوك أنها انتقلت إلى لندن في عام 2010، وهو نفس العام الذي منح فيه والدها اللجوء في بريطانيا، بحسب صحيفة ديلي ميل.
وأطلق سراح سكريبال، وهو عقيد سابق في المخابرات العسكرية الروسية جندته المخابرات البريطانية، في إطار أكبر صفقة تبادل جواسيس بين الغرب وروسيا منذ نهاية الحرب الباردة عام 2010، بعد أن أصدر الرئيس الروسي حينذاك ديميتري ميدفيديف عفوا عنه.
وانتقل سكريبال، وعائلته إلى منزل شبه منفصل، كان مملوكا للشرطة، على حافة مدينة سالزبوري بعد عامين.
