حصل الدكتور خالد مجاهد، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، على البراءة، بعد الشكاوى المقدمة ضده بالنيابة الإدارية، والتي تتهمه بأعمال فساد في الوزارة.
وقال مجاهد، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، إن بعض الموظفين بالمكتب الإعلامي بالوزارة تقدموا ببلاغات لهيئة النيابة الإدارية، وبناء عليه صدر قرار النيابة الخاص بإيقافي عن العمل لحين الانتهاء من التحقيقات في هذه البلاغات.
وأكد أن هيئة النيابة الإدارة تحققت من كيدية البلاغات المقدمة ضدي، وأنه إذا كان هناك أي مخالفة لم تكن للنيابة أن تصدر قرارها اليوم برفع إيقافي عن العمل، مشيرًا إلى أنه تولى مهام عمله بشكل رسمي ابتداء من صباح الأربعاء.
كانت هيئة النيابة الإدارية أصدرت قرارًا منذ قليل بعودة الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، للعمل، بعد قرار سابق لها بإيقافه للتحقيق في بلاغات تم تقديمها ضده.
وقال مجاهد، في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، إن بعض الموظفين بالمكتب الإعلامي بالوزارة تقدموا ببلاغات لهيئة النيابة الإدارية، وبناء عليه صدر قرار النيابة الخاص بإيقافي عن العمل لحين الانتهاء من التحقيقات في هذه البلاغات.
وأكد أن هيئة النيابة الإدارة تحققت من كيدية البلاغات المقدمة ضدي، وأنه إذا كان هناك أي مخالفة لم تكن للنيابة أن تصدر قرارها اليوم برفع إيقافي عن العمل، مشيرًا إلى أنه تولى مهام عمله بشكل رسمي ابتداء من صباح الأربعاء.
كانت هيئة النيابة الإدارية أصدرت قرارًا منذ قليل بعودة الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، للعمل، بعد قرار سابق لها بإيقافه للتحقيق في بلاغات تم تقديمها ضده.