أعلن البنك التجاري الدولي- مصر عن انضمامه إلى المبادرة المالية الخاصة ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP FI)، ليصبح بذلك أول بنك في مصر ينضم لتلك المؤسسة العريقة.
ويهدف البنك من خلال تلك الشراكة إلى توحيد الجهود من أجل تعزيز مبادئ الاستثمار المسئول في مصر والمنطقة، وفي ذات الوقت يقدم مثالا لمدى التأثير الإيجابي للخدمات المصرفية على نطاق المنطقة.
يأتي انضمام البنك، ممثلا في إدارة مخاطر الائتمان الاجتماعية والبيئية، إلى المبادرة المالية ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة، تأكيدًا لالتزامه برؤية مستقبلية طويلة المدى حول أهمية تحقيق المؤسسة للتوازن ما بين الهدف الاستراتيجي لزيادة الربحية وبين خدمة المصالح الاجتماعية والاقتصادية والبيئية على نطاق أشمل وأوسع.
وإيمانا بأن تلك الرؤية هي العمود الفقري لأي نجاح مستدام، يواصل البنك دعم ونشر الوعي الثقافي ومفهوم الاستدامة وذلك من خلال إدماج قوائم الاستدامة الاجتماعية والبيئية والاقتصادية والثقافية في سياسات البنك وفي العمليات اليومية من خلال تطبيق نهج شامل.
ويعد البنك التجاري الدولي-مصر أول مؤسسة مصرفية في مصر تنضم إلى تلك المؤسسة التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة وتوقع "بيان الالتزام"، الذي يُؤكد إقرار الأعضاء بأهمية اقتران التنمية الاقتصادية ورفاهية الإنسان والبيئة الصحية أثناء العمل بصورة متعاونة وجماعية، وذلك من أجل تحقيق الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة.
جدير بالذكر، أن البنك التجاري الدولي-مصر يطبق قواعد ومعايير الاستدامة في الأعمال اليومية وجميع تعاملاته التجارية، وقد أنشأ البنك إدارة المخاطر الاجتماعية والبيئية في نطاق إدارة مخاطر الائتمان الاجتماعية والبيئية من أجل دعم الدور الاجتماعي والبيئي للمؤسسات المالية.
وقد تأسست المبادرة المالية ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP FI) في عام 1992، ومقرها في جنيف، سويسرا، كمنصة إشراك الأمم المتحدة والقطاع المالي على مستوى العالم، ووقّع أكثر من 200 عضو من جميع أنحاء العالم، من بنوك وتأمين واستثمار، بيان الالتزام.
وتقوم المبادرة بتطوير سبل التعاون المنتقاة، والتي تديرها الأمم المتحدة والمبادرة، مع المنظمات الشريكة الأخرى بهدف نشر الوعي وتعزيز دور المؤسسات المالية في خلق تأثير فعال عبر الاستثمارات المسئولة والمستدامة.
ويهدف البنك من خلال تلك الشراكة إلى توحيد الجهود من أجل تعزيز مبادئ الاستثمار المسئول في مصر والمنطقة، وفي ذات الوقت يقدم مثالا لمدى التأثير الإيجابي للخدمات المصرفية على نطاق المنطقة.
يأتي انضمام البنك، ممثلا في إدارة مخاطر الائتمان الاجتماعية والبيئية، إلى المبادرة المالية ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة، تأكيدًا لالتزامه برؤية مستقبلية طويلة المدى حول أهمية تحقيق المؤسسة للتوازن ما بين الهدف الاستراتيجي لزيادة الربحية وبين خدمة المصالح الاجتماعية والاقتصادية والبيئية على نطاق أشمل وأوسع.
وإيمانا بأن تلك الرؤية هي العمود الفقري لأي نجاح مستدام، يواصل البنك دعم ونشر الوعي الثقافي ومفهوم الاستدامة وذلك من خلال إدماج قوائم الاستدامة الاجتماعية والبيئية والاقتصادية والثقافية في سياسات البنك وفي العمليات اليومية من خلال تطبيق نهج شامل.
ويعد البنك التجاري الدولي-مصر أول مؤسسة مصرفية في مصر تنضم إلى تلك المؤسسة التابعة لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة وتوقع "بيان الالتزام"، الذي يُؤكد إقرار الأعضاء بأهمية اقتران التنمية الاقتصادية ورفاهية الإنسان والبيئة الصحية أثناء العمل بصورة متعاونة وجماعية، وذلك من أجل تحقيق الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة.
جدير بالذكر، أن البنك التجاري الدولي-مصر يطبق قواعد ومعايير الاستدامة في الأعمال اليومية وجميع تعاملاته التجارية، وقد أنشأ البنك إدارة المخاطر الاجتماعية والبيئية في نطاق إدارة مخاطر الائتمان الاجتماعية والبيئية من أجل دعم الدور الاجتماعي والبيئي للمؤسسات المالية.
وقد تأسست المبادرة المالية ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP FI) في عام 1992، ومقرها في جنيف، سويسرا، كمنصة إشراك الأمم المتحدة والقطاع المالي على مستوى العالم، ووقّع أكثر من 200 عضو من جميع أنحاء العالم، من بنوك وتأمين واستثمار، بيان الالتزام.
وتقوم المبادرة بتطوير سبل التعاون المنتقاة، والتي تديرها الأمم المتحدة والمبادرة، مع المنظمات الشريكة الأخرى بهدف نشر الوعي وتعزيز دور المؤسسات المالية في خلق تأثير فعال عبر الاستثمارات المسئولة والمستدامة.
