واصلت أزمة نقص السلع التموينية سيطرتها على المشهد بمحافظة الدقهلية في ظل اختفاء الزيت والأرز من مكاتب البقالة التموينية.
وتسبب اختفاء تلك المقررات في حالة من الغضب السديد التي سيطرت على الأهالي نتيجة لعدم توافر تلك المقررات.
وفى مدينة طلخا تجمهر المئات من المواطنين أمام محال البقالة التموينية في محاولة منهم للحصول على المقررات التموينية في ظل العجز الشديد في توافر المقررات.
وقال إبراهيم الخياط "وكيل وزارة التموين بالدقهلية" أن المحافظة تعانى عجز شديد في توافر الزيوت المقرر صرفها على البطاقات التموينية نتيجة صرف الوزارة لكميات قليلة جدا للمحافظة ومن ثم يتم توزيعها على محال البقالة التموينية بنسب أقل من المفترض طرحها.
وأضاف الخياط أن السبب في نقص الزيت التموينى يرجع إلى عدم توافر المادة الخام بمصانع إنتاج الزيوت والتي تعمل على توريد المنتج منها لصالح الوزارة مما تسبب في أزمة كبيرة.
وتسبب اختفاء تلك المقررات في حالة من الغضب السديد التي سيطرت على الأهالي نتيجة لعدم توافر تلك المقررات.
وفى مدينة طلخا تجمهر المئات من المواطنين أمام محال البقالة التموينية في محاولة منهم للحصول على المقررات التموينية في ظل العجز الشديد في توافر المقررات.
وقال إبراهيم الخياط "وكيل وزارة التموين بالدقهلية" أن المحافظة تعانى عجز شديد في توافر الزيوت المقرر صرفها على البطاقات التموينية نتيجة صرف الوزارة لكميات قليلة جدا للمحافظة ومن ثم يتم توزيعها على محال البقالة التموينية بنسب أقل من المفترض طرحها.
وأضاف الخياط أن السبب في نقص الزيت التموينى يرجع إلى عدم توافر المادة الخام بمصانع إنتاج الزيوت والتي تعمل على توريد المنتج منها لصالح الوزارة مما تسبب في أزمة كبيرة.