شن مسلحان هجوما انتحاريا استهدف أحد المراكز التجارية في منطقة "بغداد الجديدة" بالعاصمة العراقية، مما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى.
وقال مصدر أمني إن شخصين على الأقل قتلا وأصيب 7 آخرون وفق حصيلة أولية لهجوم إرهابي نفذه المسلحان اللذين كانا يرتديان زي تنظيم (داعش) على مركز تجاري في بغداد الجديدة.. مشيرا إلى أنه تم تفجير سيارة مفخخة في منطقة سوق بغداد الجديدة.
وذكر المتحدث باسم الداخلية العراقية العميد سعد معن - في تصريح صحفي - أن القوات الأمنية سيطرت على الموقف بعد الاعتداء الإرهابي على "مول الجوهرة" في بغداد الجديدة بواسطة سيارة مفخخة وإرهابيين انتحاريين اثنين يرتديان حزامين ناسفين.. مضيفا أن القوات الأمنية تمكنت من قتل أحد الإرهابيين في موقع الاعتداء بالمجمع التجاري ببغداد الجديدة.
وأكد قائد عمليات بغداد الفريق عبد الأمير الشمري - في تصريح صحفي من موقع التفجير الانتحاري - أن سيارة مفخخة انفجرت تبعها انتحاريات يحمل كل منهما سلاحا رشاشا وقنابل يدوية، وتمكنت قوات الأمن من قتل أحد الانتحاريين وفجر الثاني نفسه، مشيرا إلى سقوط قتلى وجرحي نتيجة انفجار السيارة بالطريق العام بالمنطقة، ونتيجة تفجير الانتحاري نفسه، وأن القوات الأمنية تسيطر على موقع الحادث.
وتشهد العاصمة العراقية عمليات تفجير بعبوات ناسفة وسيارات مفخخة وهجمات انتحارية بأحزمة ناسفة بين الحين والآخر، يقف وراء تنفيذها تنظيم (داعش) الإرهابي لزعزعة أمن بغداد، الأكبر من حيث عدد السكان، حيث يبلغ تعدادها حوالي 7 ملايين نسمة، وصنفتها الأمم المتحدة وفق إحصاءات بعثتها بالعراق (يونامي) بأنها الأعلى من حيث ضحايا العنف والإرهاب بين محافظات العراق.
وقال مصدر أمني إن شخصين على الأقل قتلا وأصيب 7 آخرون وفق حصيلة أولية لهجوم إرهابي نفذه المسلحان اللذين كانا يرتديان زي تنظيم (داعش) على مركز تجاري في بغداد الجديدة.. مشيرا إلى أنه تم تفجير سيارة مفخخة في منطقة سوق بغداد الجديدة.
وذكر المتحدث باسم الداخلية العراقية العميد سعد معن - في تصريح صحفي - أن القوات الأمنية سيطرت على الموقف بعد الاعتداء الإرهابي على "مول الجوهرة" في بغداد الجديدة بواسطة سيارة مفخخة وإرهابيين انتحاريين اثنين يرتديان حزامين ناسفين.. مضيفا أن القوات الأمنية تمكنت من قتل أحد الإرهابيين في موقع الاعتداء بالمجمع التجاري ببغداد الجديدة.
وأكد قائد عمليات بغداد الفريق عبد الأمير الشمري - في تصريح صحفي من موقع التفجير الانتحاري - أن سيارة مفخخة انفجرت تبعها انتحاريات يحمل كل منهما سلاحا رشاشا وقنابل يدوية، وتمكنت قوات الأمن من قتل أحد الانتحاريين وفجر الثاني نفسه، مشيرا إلى سقوط قتلى وجرحي نتيجة انفجار السيارة بالطريق العام بالمنطقة، ونتيجة تفجير الانتحاري نفسه، وأن القوات الأمنية تسيطر على موقع الحادث.
وتشهد العاصمة العراقية عمليات تفجير بعبوات ناسفة وسيارات مفخخة وهجمات انتحارية بأحزمة ناسفة بين الحين والآخر، يقف وراء تنفيذها تنظيم (داعش) الإرهابي لزعزعة أمن بغداد، الأكبر من حيث عدد السكان، حيث يبلغ تعدادها حوالي 7 ملايين نسمة، وصنفتها الأمم المتحدة وفق إحصاءات بعثتها بالعراق (يونامي) بأنها الأعلى من حيث ضحايا العنف والإرهاب بين محافظات العراق.
