قال دونالد ترامب المرشح الجمهوري الاوفر حظا لرئاسة الولايات المتحدة، إن سياسة الرئيس اوباما وهيلاري كلينتون دفعت بدول منطقة الشرق الاوسط بالعودة الى زمن العصور الوسطى في اوروبا.
وأوضح ترامب في حديث تلفزيوني لقناة ( سي ان ان ) الامريكية اليوم الاحد : ان دولا مثل العراق وليبيا لم تعد موجودة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة اصطدمت بالعودة الى العصور الوسطى في الشرق الاوسط الذي يشهد موجة عنف وحشية لم يسبق لها مثيل.
وتابع أن الناس هناك "يجري قطع رؤوسهم وإغراقهم في الأقفاص، لذلك نحن نحتاج إلى جيش قوي أكثر من أي وقت مضى"
وقال إنه لو بقي صدام حسين و معمر القذافي في السلطة لكان العالم أفضل، مضيفا "يمكننا أن ننظر إلى ما حل في ليبيا والعراق بعد إزاحة كل من معمر القذافي وصدام حسين نتيجة تدخل عسكري قادته الولايات المتحدة الأمريكية".
وأكد أنه لم يكن آنذاك في العراق ارهابيون، مشيرا إلى أن صدام حسين كان يقتلهم على الفور، والآن أصبح العراق مكانا جيدا للارهاب.
وقال إن "ليبيا اصبحت كارثة، العراق كارثة، سوريا كارثة، كل الشرق الأوسط. كل هذا انفجر بالكامل في عهد هيلاري كلينتون وباراك أوباما"، موجها بذلك نقدا لإدارة أوباما ولمرشحة الحزب الديمقراطي كلينتون.
وأوضح ترامب في حديث تلفزيوني لقناة ( سي ان ان ) الامريكية اليوم الاحد : ان دولا مثل العراق وليبيا لم تعد موجودة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة اصطدمت بالعودة الى العصور الوسطى في الشرق الاوسط الذي يشهد موجة عنف وحشية لم يسبق لها مثيل.
وتابع أن الناس هناك "يجري قطع رؤوسهم وإغراقهم في الأقفاص، لذلك نحن نحتاج إلى جيش قوي أكثر من أي وقت مضى"
وقال إنه لو بقي صدام حسين و معمر القذافي في السلطة لكان العالم أفضل، مضيفا "يمكننا أن ننظر إلى ما حل في ليبيا والعراق بعد إزاحة كل من معمر القذافي وصدام حسين نتيجة تدخل عسكري قادته الولايات المتحدة الأمريكية".
وأكد أنه لم يكن آنذاك في العراق ارهابيون، مشيرا إلى أن صدام حسين كان يقتلهم على الفور، والآن أصبح العراق مكانا جيدا للارهاب.
وقال إن "ليبيا اصبحت كارثة، العراق كارثة، سوريا كارثة، كل الشرق الأوسط. كل هذا انفجر بالكامل في عهد هيلاري كلينتون وباراك أوباما"، موجها بذلك نقدا لإدارة أوباما ولمرشحة الحزب الديمقراطي كلينتون.
