قالت إسرائيل اليوم الخميس إنها طلبت من فيس بوك ويويتوب محو تسجيلات فيديو تقول إنها كانت تشجع الفلسطينيين على العنف ضد الإسرائيليين في الأسبوع الماضي.
وقتل أربعة إسرائيليين في القدس والضفة الغربية المحتلة خلال الأسبوع الماضي كما قتل فلسطينيان بالرصاص وأصيب العشرات في اشتباكات مع قوات الأمن. وقتلت الشرطة ثلاثة فلسطينيين تشتبه في أنهم كانوا يشنون هجمات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إيمانويل نهشون وهو يعرض مقتطفات من رسالة وجهت إلى جوجل إسرائيل- التي تملك شركتها الأم موقع يوتيوب- إنه تم الاتصال أيضا بفيس بوك.
وجاء في الرسالة "تسجيلات الفيديو تصور الهجمات الإرهابية الأخيرة وتشيد بالمهاجمين وتقدم اليهود والإسرائيليين بشكل بغيض وعنصري ومنذ نشرها وقعت ثلاثة هجمات أخرى حتى الآن."
وقال متحدثون باسم فيس بوك وجوجل إنهم لا يستطيعون التعليق على تسجيلات فيديو بعينها أو اتصالات مع حكومات.
وقال بول سولمون المتحدث باسم جوجل "يوتيوب لديه سياسات واضحة تحظر المحتوى الذي يتضمن العنف غير المبرر ولغة الكراهية والتحريض على ارتكاب أعمال عنف ونحن نمحو تسجيلات الفيديو التي تنتهك هذه السياسات عندما يبلغ عنها المستخدمون."
وتضمنت الرسالة المقدمة إلى جوجل وصلتي فيديو على يوتيوب تم حذف إحداهما بالفعل.
وفي مقطع فيديو- تم حفظه على موقع إخباري إسرائيلي على الإنترنت- تدعو أغنية بلغة عبرية ذات لكنة عربية إلى قتل "الصهاينة" فيما يمثل آخر بالرسوم المتحركة حادث قتل زوجين اسرائيليين بالرصاص في الضفة الغربية قبل نحو أسبوع.
وفي تعليق على الطلب الإسرائيلي قالت متحدثة باسم فيس بوك "نريد أن يشعر الناس بالأمان عند استخدام فيس بوك. لا مكان لمحتوى يشجع على العنف أو التهديدات الصريحة أو الإرهاب أو لغة الكراهية على فيس بوك."
ورفضت المتحدثة التعليق بشأن ما إذا كانت فيس بوك تلقت شكاوى تتعلق بنشر مواد مناهضة للعرب.
لكنها قالت إن فيس بوك- وفق إحدى قواعدها- تحث الناس "على استخدام وسائل الإبلاغ إذا وجدوا محتوى يعتقدون أنه ينتهك معاييرنا حتى يمكننا التحقيق والتصرف بسرعة."
وعادة ما تشتعل مواقع التواصل الاجتماعي عندما يتصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين مثلما حدث في حرب غزة عام 2014 حيث دارت مناقشات حادة بين المستخدمين وأحيانا بين المسؤولين أو المقاتلين على الجانبين.
ودعا ناشط إسرائيلي بارز ينتمي إلى اليمين المتطرف ومؤيد للاستيطان الناس في تعليق نشر على فيس بوك هذا الأسبوع إلى استخدام الهراوات لضرب العرب في المدينة القديمة بالقدس حيث قتل إسرائيليان طعنا.
وقتل أربعة إسرائيليين في القدس والضفة الغربية المحتلة خلال الأسبوع الماضي كما قتل فلسطينيان بالرصاص وأصيب العشرات في اشتباكات مع قوات الأمن. وقتلت الشرطة ثلاثة فلسطينيين تشتبه في أنهم كانوا يشنون هجمات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إيمانويل نهشون وهو يعرض مقتطفات من رسالة وجهت إلى جوجل إسرائيل- التي تملك شركتها الأم موقع يوتيوب- إنه تم الاتصال أيضا بفيس بوك.
وجاء في الرسالة "تسجيلات الفيديو تصور الهجمات الإرهابية الأخيرة وتشيد بالمهاجمين وتقدم اليهود والإسرائيليين بشكل بغيض وعنصري ومنذ نشرها وقعت ثلاثة هجمات أخرى حتى الآن."
وقال متحدثون باسم فيس بوك وجوجل إنهم لا يستطيعون التعليق على تسجيلات فيديو بعينها أو اتصالات مع حكومات.
وقال بول سولمون المتحدث باسم جوجل "يوتيوب لديه سياسات واضحة تحظر المحتوى الذي يتضمن العنف غير المبرر ولغة الكراهية والتحريض على ارتكاب أعمال عنف ونحن نمحو تسجيلات الفيديو التي تنتهك هذه السياسات عندما يبلغ عنها المستخدمون."
وتضمنت الرسالة المقدمة إلى جوجل وصلتي فيديو على يوتيوب تم حذف إحداهما بالفعل.
وفي مقطع فيديو- تم حفظه على موقع إخباري إسرائيلي على الإنترنت- تدعو أغنية بلغة عبرية ذات لكنة عربية إلى قتل "الصهاينة" فيما يمثل آخر بالرسوم المتحركة حادث قتل زوجين اسرائيليين بالرصاص في الضفة الغربية قبل نحو أسبوع.
وفي تعليق على الطلب الإسرائيلي قالت متحدثة باسم فيس بوك "نريد أن يشعر الناس بالأمان عند استخدام فيس بوك. لا مكان لمحتوى يشجع على العنف أو التهديدات الصريحة أو الإرهاب أو لغة الكراهية على فيس بوك."
ورفضت المتحدثة التعليق بشأن ما إذا كانت فيس بوك تلقت شكاوى تتعلق بنشر مواد مناهضة للعرب.
لكنها قالت إن فيس بوك- وفق إحدى قواعدها- تحث الناس "على استخدام وسائل الإبلاغ إذا وجدوا محتوى يعتقدون أنه ينتهك معاييرنا حتى يمكننا التحقيق والتصرف بسرعة."
وعادة ما تشتعل مواقع التواصل الاجتماعي عندما يتصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين مثلما حدث في حرب غزة عام 2014 حيث دارت مناقشات حادة بين المستخدمين وأحيانا بين المسؤولين أو المقاتلين على الجانبين.
ودعا ناشط إسرائيلي بارز ينتمي إلى اليمين المتطرف ومؤيد للاستيطان الناس في تعليق نشر على فيس بوك هذا الأسبوع إلى استخدام الهراوات لضرب العرب في المدينة القديمة بالقدس حيث قتل إسرائيليان طعنا.