في مشهد فلكلورى رائع يجسد التاريخ المصرى القديم ويذكرنا بمصر القديمة وأحيائها الشعبية وعصر المماليك والعباسيين والفاطميين يحتفل المسحراتية مع المواطنين في جميع المناطق الشعبية والقروية بالمنيا طوال أيام العيد مع الأطفال لجمع الكحك والعيدية وينشدون الأناشيد والأغانى.
عم صبرى المسحراتى يحتفل في شوارع صفط الشرقية بالمنيا، مع المواطنين بالعيد لليوم الثاني على التوالى ويشدو معهم الأناشيد كعادتة في كل عيد، ويجمع العيدية وكحك العيد بعد عنائه طول الشهر في إيقاظ المواطنين للسحور ويحمل معه سبت ليضع فيه ربات البيوت الكعك والبسكويت ويقوم بإنشاد أغنية "كل سنة وأنتم طيبين".
ويمر المسحراتى في أول وثانى أيام العيد في جميع المناطق التي يعمل بها على البيوت ويأخذ عيديته وهو ينشد الأغانى ويدق على طبلته وعادة ما يكون معة طفل أو طفلة.
عم صبرى المسحراتى يحتفل في شوارع صفط الشرقية بالمنيا، مع المواطنين بالعيد لليوم الثاني على التوالى ويشدو معهم الأناشيد كعادتة في كل عيد، ويجمع العيدية وكحك العيد بعد عنائه طول الشهر في إيقاظ المواطنين للسحور ويحمل معه سبت ليضع فيه ربات البيوت الكعك والبسكويت ويقوم بإنشاد أغنية "كل سنة وأنتم طيبين".
ويمر المسحراتى في أول وثانى أيام العيد في جميع المناطق التي يعمل بها على البيوت ويأخذ عيديته وهو ينشد الأغانى ويدق على طبلته وعادة ما يكون معة طفل أو طفلة.
