"إحنا نموت أحسن.. لو شوفنا المصريين مروعين ومهددين ومدفعناش عنهم"، بتلك الكلمات القوية الحاسمة، وقف الفريق أول عبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع وقتها، يحمل كفنه أمام ميليشيات الإخوان، حاميًا الشعب والوطن من براثن جماعة تسعى للتكويش وفرض هيمنتها ووصايتها على الشعب.
الرئيس السيسى له العديد من المواقف الإيجابية التي ساهمت في بناء جدار من الثقة بينه وبين المصريين، خاصة بعد استجابته لنداءات الملايين في شوارع مصر، لحمايتهم من براثن حكم الإخوان.
https://www.youtube.com/watch?v=DWKWe3wBpWs
التضحية والفداء
مواقف السيسى ظهرت وبقوة، عندما كان وزيرًا للدفاع، وحاولت الإخوان تهديد معارضيها بالجيش والتلميح باستخدام القوة، حال خروج مظاهرات رافضة لحكمهم، فخرج الفريق أول عبد الفتاح السيسي، واصفًا الجيش المصري بـ«الوطني» و«العظيم»، وقال إن القوات المسلحة «شريفة أوي» و«صلبة أوي».
وأكد وزير الدفاع، أن الجيش المصري، عندما نزل لحماية الشعب خلال 18 شهرًا «إيده لم تمتد»، مضيفًا: «خلوا بالكم من هذا الكلام جيدًا.. إحنا إدينا تنقطع قبل ما تمسكم»، وواصل: «كان فيه 150 ألف جندي في الشارع، إحنا كنا نناضل عشان لا يؤذى أي مصري، ونحارب عشان لا يؤذى أي مصري، وعشان مصر تفضل مصر، وهتفضل مصر».
وقال السيسي: «من 3 أسابيع أقسمت قسمًا، يا ريت كلكم تكونوا سمعتوه.. أنا قلته عشان كل مصري قاعد في بيته يكون مطمئن».
https://www.youtube.com/watch?v=nXxpaRoi83c
المصريون ثاروا في الشوارع، ضد نظام الاستبداد الإخوانى، وأسقطوا مرسي ورجاله، ونزل الملايين أيضًا في الشوارع يطالبون "السيسي" باستكمال الجميل، والترشح لرئاسة الجمهورية.
وبالفعل استجاب السيسى لمطالب الملايين وخلع بذلته العسكرية، وخاض المعركة الرئاسية وفاز فيها باكتساح على منافسه حمدين صباحى، بفارق كبير في الأصوات.
القدوة والمثل
وفور توليه الرئاسة، حث "السيسى" المصريين على المشاركة والتضحية من أجل الوطن، وأعطى المثل والقدوة في حبه لبلده، مطبقًا مبدأ "ابدأ بنفسك" حين قرر التبرع بنصف راتبه البالغ 42 ألف جنيه للمصريين، حيث إنه تبرع أيضًا بنصف ما يملكه من ميراثه من أجل مصر.
https://www.youtube.com/watch?v=tJ-7E8B_9lg
احترام المرأة
الرئيس السيسى، ساند المرأة المصرية، وواجه ظاهرة التحرش بكل قوة، حيث زار ضحية التحرش في ميدان التحرير خلال الاحتفال بتنصيبه رئيسًا للجمهورية، والذي شهد عددًا كبيرًا من حالات التحرش في ميدان التحرير.
ووجّه السيسى الاعتذار للضحية مقدمًا لها باقة ورد قائلًا لها: "إحنا آسفين.. إحنا مش كويسين، وبقول للقضاء عرضنا بينتهك في الشارع.. وده لا يجوز، وإحنا كدولة مش هنسمح بكده تانى، وبقول لكل ست مصرية، أنا آسف، وبعتذرلكوا كلكوا".
https://www.youtube.com/watch?v=-XjSi-PxZUA
مواجهة التطرف والأفكار الهدامة
من المواقف النبيلة للسيسى، أنه طالب بتجديد الخطاب الديني، لمواجهة التطرف وسيطرة الجماعات الإرهابية على عقول الشباب، عبر المتاجرة بالدين.
وأضاف السيسى، في خطاب له، أنه لا بد من تجديد الخطاب الديني لتطهير الدين من الأفكار المغلوطة والمشوشة، وليس فقط لمكافحة الإرهاب.
https://www.youtube.com/watch?v=X_mNVBCXmEo
الرئيس والأقباط
وسط احتفالات عيد الميلاد المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، فاجأ الرئيس عبد الفتاح السيسي الجميع بحضوره لقداس عيد الميلاد لتهنئة الأقباط والبابا تواضرس الثاني بطريرك الكرازة المرقسية.
الرئيس السيسي – الذي استغرقت زيارته 10 دقائق ألقى خلالها كلمة أمام الحضور – يعتبر أول رئيس في تاريخ مصر يزور الكاتدرائية أثناء احتفالات عيد الميلاد منذ أن تم افتتاحها في عهد الرئيس جمال عبدالناصر 1968، فكل من حكموا مصر من قبل كانت لهم زيارات للكاتدرائية، إلا أنها لم تكن وقت قداس عيد الميلاد وإنما كانت زيارات لأسباب متعلقة بأحداث جارية.
https://www.youtube.com/watch?v=4t9QuV_XIHs
يا ريتنى كنت أنا
لا يمكن لأحد أن ينسى موقف السيسى، بعد حادث الفرافرة الإرهابى، حيث وجّه حديثه لعدد من أهالي الشهداء قائلًا: "الحادث لا يوجد به خيانة من داخل مؤسسات الدولة، لافتًا إلى أن هناك عددًا من اللجان التي تحقق في هذا الوضع.
وكرر السيسي، خلال تقدمه جنازة الجنود، كلمة يا ريتنى كنت أنا، مقسمًا بالله أنه كان يتمنى الموت بدلًا من الجنود الذين لقوا استشهادهم، مؤكدًا أن حق أولادهم لن يضيع قائلًا: حق ولادكم في رقبتنا.
https://www.youtube.com/watch?v=uGwMu4M_BTA
الرئيس يحمى الثورتين
السيسى انحاز من البداية، لثورتى الشعب في 25 يناير و30 يونيو، حيث أصدر تشريعًا يجرم إهانة ثورتى 25 يناير و30 يونيو، من المتطاولين عليهما والمشككين فيهما، وهو القرار الذي أثار جدلًا كبيرًا.
https://www.youtube.com/watch?v=BqcC55Ijee0
القصاص لكرامة المصريين
وقبل أن تجف دماء شهداء مصر في ليبيا على يد التنظيمات الإرهابية، أعلنت القوات المسلحة المصرية- في بيان- توجيه ضربة جوية مركزة ضد أهداف تابعة لداعش، الفرع الليبي لتنظيم "الدولة الإسلامية"، وذلك بعد يوم من بث فيديو يظهر إعدام أقباط مصريين كان التنظيم المتطرف قد خطفهم في ليبيا في يناير.
حيث قال البيان الصادر عن القوات المسلحة المصرية: إن مصر وجهت ضربة جوية مركزة ضد أهداف تابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا بعد يوم من نشر مقطع فيديو يظهر قيام التنظيم بذبح 21 شابًا مسيحيًا مصريًا.
وجاء في البيان: "قامت قواتكم المسلحة المصرية بتوجيه ضربة جوية مركزة ضد معسكرات ومناطق تدريب ومخازن وذخائر تنظيم داعش الإرهابي بالأراضي الليبية، وقد حققت الضربة أهدافها بدقة وعادت، نسور قواتنا الجوية إلى قواعدها سالمة".
وأوضح البيان أن الضربة الجوية جاءت "تنفيذًا للقرارات الصادرة عن مجلس الدفاع الوطني وارتباطًا بحق مصر في الدفاع عن أمن واستقرار شعبها والقصاص والرد على الأعمال الإجرامية للعناصر والتنظيمات الإرهابية داخل وخارج البلاد".
وبث التليفزيون الرسمي لقطات مصورة لطائرات تخرج من مراكزها ليلًا، وقال إنها نفذت الهجمات في ليبيا دون الكشف عن نوعها أو مواقع انطلاقها.
وهذه أول مرة تعلن فيها مصر القيام بعمل عسكري ضد الجماعات الإسلامية المسلحة لدى ليبيا، جارتها الغربية، بعدما نفت لمرات أنها قامت بأي عمل عسكري في ليبيا.
https://www.youtube.com/watch?v=EA9pLVNNyo8
الرئيس الحازم
وعلى هامش المؤتمر الاقتصادي قام الرئيس عبدالفتاح السيسي ومعه حاكم دبي بتفقد معرض العاصمة الجديدة المقرر إنشاؤها خلال الفترة القادمة، وخلال شرح الماكيت المعروض انفعل السيسي على أحد المسئولين الإماراتيين بعد سؤاله عن الموعد النهائي لتسليم مشروع العاصمة الإدارية الجديدة.
حيث أجاب المسئول الإماراتي عن المشروع أنه من المقرر الانتهاء من إنشاء العاصمة خلال عشر سنوات، فانفعل السيسي قائلًا: عشر سنين مين.. أنا عايز المشروع دا يخلص امبارح.
وأضاف السيسي مؤكدًا أن الانتهاء من هذا المشروع سيخفف الزحام عن العاصمة، مما يجعل المواطن المصري في راحة أثناء الحركة في المدينة، فرد عليه المسئول الإماراتي أننا سنقوم بالانتهاء منه خلال خمس سنوات.
https://www.youtube.com/watch?v=2xFcL9mFomo
وذكر الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال خطابه الأخير، الأزمة التي تعرض لها التليفزيون المصري منذ عدة أيام، عندما انقطع البث عنه، بسبب انقطاع التيار الكهربائي، عن مبنى ماسبيرو.
"التليفزيون المصري يعني أمن قومي".. هكذا اعتبر الرئيس عبدالفتاح السيسي، خطورة أزمة انقطاع البث لمدة 20 دقيقة عن التليفزيون، قائلًا: "لا يجوز ولا يسمح ولا يقبل ولا يتم التهاون، يعني إيه البث يتوقف 20 أو 30 دقيقة ولا حتى يتوقف دقيقة واحدة.. دا أمن قومي مصري سواء الإذاعة أو التليفزيون"، مطالبًا بتقديم الأسباب التي تسببت في هذه المشكلة، والإجراءات التي اتخذت لمواجهة هذه الأسباب.
https://www.youtube.com/watch?v=dwb72dzB4_A
الرئيس السيسى له العديد من المواقف الإيجابية التي ساهمت في بناء جدار من الثقة بينه وبين المصريين، خاصة بعد استجابته لنداءات الملايين في شوارع مصر، لحمايتهم من براثن حكم الإخوان.
https://www.youtube.com/watch?v=DWKWe3wBpWs
التضحية والفداء
مواقف السيسى ظهرت وبقوة، عندما كان وزيرًا للدفاع، وحاولت الإخوان تهديد معارضيها بالجيش والتلميح باستخدام القوة، حال خروج مظاهرات رافضة لحكمهم، فخرج الفريق أول عبد الفتاح السيسي، واصفًا الجيش المصري بـ«الوطني» و«العظيم»، وقال إن القوات المسلحة «شريفة أوي» و«صلبة أوي».
وأكد وزير الدفاع، أن الجيش المصري، عندما نزل لحماية الشعب خلال 18 شهرًا «إيده لم تمتد»، مضيفًا: «خلوا بالكم من هذا الكلام جيدًا.. إحنا إدينا تنقطع قبل ما تمسكم»، وواصل: «كان فيه 150 ألف جندي في الشارع، إحنا كنا نناضل عشان لا يؤذى أي مصري، ونحارب عشان لا يؤذى أي مصري، وعشان مصر تفضل مصر، وهتفضل مصر».
وقال السيسي: «من 3 أسابيع أقسمت قسمًا، يا ريت كلكم تكونوا سمعتوه.. أنا قلته عشان كل مصري قاعد في بيته يكون مطمئن».
https://www.youtube.com/watch?v=nXxpaRoi83c
المصريون ثاروا في الشوارع، ضد نظام الاستبداد الإخوانى، وأسقطوا مرسي ورجاله، ونزل الملايين أيضًا في الشوارع يطالبون "السيسي" باستكمال الجميل، والترشح لرئاسة الجمهورية.
وبالفعل استجاب السيسى لمطالب الملايين وخلع بذلته العسكرية، وخاض المعركة الرئاسية وفاز فيها باكتساح على منافسه حمدين صباحى، بفارق كبير في الأصوات.
القدوة والمثل
وفور توليه الرئاسة، حث "السيسى" المصريين على المشاركة والتضحية من أجل الوطن، وأعطى المثل والقدوة في حبه لبلده، مطبقًا مبدأ "ابدأ بنفسك" حين قرر التبرع بنصف راتبه البالغ 42 ألف جنيه للمصريين، حيث إنه تبرع أيضًا بنصف ما يملكه من ميراثه من أجل مصر.
https://www.youtube.com/watch?v=tJ-7E8B_9lg
احترام المرأة
الرئيس السيسى، ساند المرأة المصرية، وواجه ظاهرة التحرش بكل قوة، حيث زار ضحية التحرش في ميدان التحرير خلال الاحتفال بتنصيبه رئيسًا للجمهورية، والذي شهد عددًا كبيرًا من حالات التحرش في ميدان التحرير.
ووجّه السيسى الاعتذار للضحية مقدمًا لها باقة ورد قائلًا لها: "إحنا آسفين.. إحنا مش كويسين، وبقول للقضاء عرضنا بينتهك في الشارع.. وده لا يجوز، وإحنا كدولة مش هنسمح بكده تانى، وبقول لكل ست مصرية، أنا آسف، وبعتذرلكوا كلكوا".
https://www.youtube.com/watch?v=-XjSi-PxZUA
مواجهة التطرف والأفكار الهدامة
من المواقف النبيلة للسيسى، أنه طالب بتجديد الخطاب الديني، لمواجهة التطرف وسيطرة الجماعات الإرهابية على عقول الشباب، عبر المتاجرة بالدين.
وأضاف السيسى، في خطاب له، أنه لا بد من تجديد الخطاب الديني لتطهير الدين من الأفكار المغلوطة والمشوشة، وليس فقط لمكافحة الإرهاب.
https://www.youtube.com/watch?v=X_mNVBCXmEo
الرئيس والأقباط
وسط احتفالات عيد الميلاد المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، فاجأ الرئيس عبد الفتاح السيسي الجميع بحضوره لقداس عيد الميلاد لتهنئة الأقباط والبابا تواضرس الثاني بطريرك الكرازة المرقسية.
الرئيس السيسي – الذي استغرقت زيارته 10 دقائق ألقى خلالها كلمة أمام الحضور – يعتبر أول رئيس في تاريخ مصر يزور الكاتدرائية أثناء احتفالات عيد الميلاد منذ أن تم افتتاحها في عهد الرئيس جمال عبدالناصر 1968، فكل من حكموا مصر من قبل كانت لهم زيارات للكاتدرائية، إلا أنها لم تكن وقت قداس عيد الميلاد وإنما كانت زيارات لأسباب متعلقة بأحداث جارية.
https://www.youtube.com/watch?v=4t9QuV_XIHs
يا ريتنى كنت أنا
لا يمكن لأحد أن ينسى موقف السيسى، بعد حادث الفرافرة الإرهابى، حيث وجّه حديثه لعدد من أهالي الشهداء قائلًا: "الحادث لا يوجد به خيانة من داخل مؤسسات الدولة، لافتًا إلى أن هناك عددًا من اللجان التي تحقق في هذا الوضع.
وكرر السيسي، خلال تقدمه جنازة الجنود، كلمة يا ريتنى كنت أنا، مقسمًا بالله أنه كان يتمنى الموت بدلًا من الجنود الذين لقوا استشهادهم، مؤكدًا أن حق أولادهم لن يضيع قائلًا: حق ولادكم في رقبتنا.
https://www.youtube.com/watch?v=uGwMu4M_BTA
الرئيس يحمى الثورتين
السيسى انحاز من البداية، لثورتى الشعب في 25 يناير و30 يونيو، حيث أصدر تشريعًا يجرم إهانة ثورتى 25 يناير و30 يونيو، من المتطاولين عليهما والمشككين فيهما، وهو القرار الذي أثار جدلًا كبيرًا.
https://www.youtube.com/watch?v=BqcC55Ijee0
القصاص لكرامة المصريين
وقبل أن تجف دماء شهداء مصر في ليبيا على يد التنظيمات الإرهابية، أعلنت القوات المسلحة المصرية- في بيان- توجيه ضربة جوية مركزة ضد أهداف تابعة لداعش، الفرع الليبي لتنظيم "الدولة الإسلامية"، وذلك بعد يوم من بث فيديو يظهر إعدام أقباط مصريين كان التنظيم المتطرف قد خطفهم في ليبيا في يناير.
حيث قال البيان الصادر عن القوات المسلحة المصرية: إن مصر وجهت ضربة جوية مركزة ضد أهداف تابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا بعد يوم من نشر مقطع فيديو يظهر قيام التنظيم بذبح 21 شابًا مسيحيًا مصريًا.
وجاء في البيان: "قامت قواتكم المسلحة المصرية بتوجيه ضربة جوية مركزة ضد معسكرات ومناطق تدريب ومخازن وذخائر تنظيم داعش الإرهابي بالأراضي الليبية، وقد حققت الضربة أهدافها بدقة وعادت، نسور قواتنا الجوية إلى قواعدها سالمة".
وأوضح البيان أن الضربة الجوية جاءت "تنفيذًا للقرارات الصادرة عن مجلس الدفاع الوطني وارتباطًا بحق مصر في الدفاع عن أمن واستقرار شعبها والقصاص والرد على الأعمال الإجرامية للعناصر والتنظيمات الإرهابية داخل وخارج البلاد".
وبث التليفزيون الرسمي لقطات مصورة لطائرات تخرج من مراكزها ليلًا، وقال إنها نفذت الهجمات في ليبيا دون الكشف عن نوعها أو مواقع انطلاقها.
وهذه أول مرة تعلن فيها مصر القيام بعمل عسكري ضد الجماعات الإسلامية المسلحة لدى ليبيا، جارتها الغربية، بعدما نفت لمرات أنها قامت بأي عمل عسكري في ليبيا.
https://www.youtube.com/watch?v=EA9pLVNNyo8
الرئيس الحازم
وعلى هامش المؤتمر الاقتصادي قام الرئيس عبدالفتاح السيسي ومعه حاكم دبي بتفقد معرض العاصمة الجديدة المقرر إنشاؤها خلال الفترة القادمة، وخلال شرح الماكيت المعروض انفعل السيسي على أحد المسئولين الإماراتيين بعد سؤاله عن الموعد النهائي لتسليم مشروع العاصمة الإدارية الجديدة.
حيث أجاب المسئول الإماراتي عن المشروع أنه من المقرر الانتهاء من إنشاء العاصمة خلال عشر سنوات، فانفعل السيسي قائلًا: عشر سنين مين.. أنا عايز المشروع دا يخلص امبارح.
وأضاف السيسي مؤكدًا أن الانتهاء من هذا المشروع سيخفف الزحام عن العاصمة، مما يجعل المواطن المصري في راحة أثناء الحركة في المدينة، فرد عليه المسئول الإماراتي أننا سنقوم بالانتهاء منه خلال خمس سنوات.
https://www.youtube.com/watch?v=2xFcL9mFomo
وذكر الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال خطابه الأخير، الأزمة التي تعرض لها التليفزيون المصري منذ عدة أيام، عندما انقطع البث عنه، بسبب انقطاع التيار الكهربائي، عن مبنى ماسبيرو.
"التليفزيون المصري يعني أمن قومي".. هكذا اعتبر الرئيس عبدالفتاح السيسي، خطورة أزمة انقطاع البث لمدة 20 دقيقة عن التليفزيون، قائلًا: "لا يجوز ولا يسمح ولا يقبل ولا يتم التهاون، يعني إيه البث يتوقف 20 أو 30 دقيقة ولا حتى يتوقف دقيقة واحدة.. دا أمن قومي مصري سواء الإذاعة أو التليفزيون"، مطالبًا بتقديم الأسباب التي تسببت في هذه المشكلة، والإجراءات التي اتخذت لمواجهة هذه الأسباب.
https://www.youtube.com/watch?v=dwb72dzB4_A
