يعقد منتدى المستقبل للفكر والإبداع في إطار ندوته الأسبوعية في تمام السادسة من مساء الثلاثاء المقبل ندوة لقراءة مخطوط ديوان: "تفضل.. هنا مبغى الشعراء"، للشاعر محمود قرني، ويقدم الندوة الناقد الدكتور يسري عبدالله.
وتعقد الندوة قي مكتبة خالد محيي الدين، بمقر حزب التجمع، 2 شارع كريم الدولة، وسط البلد.. وجدير بالذكر أن الديوان الجديد:" تفضل.. هنا مبغى الشعراء"، هو الديوان التاسع لمحمود قرني، بعد دواوينه: "حمامات الإنشاد، خيول على قطيفة البيت، هواء لشجرات العام، طرق طيبة للحفاة، الشيطان في حقل التوت، أوقات مثالية لمحبة الأعداء، قصائد الغرقى، لعنات مشرقية".
ويرى الدكتور يسري عبدالله أن "في شعر محمود قرني يتجادل المعرفي مع الجمالي، ونصبح أمام شاعر يسعى دوما للبحث عن صيغة تخصه من جهة، وخصوصية جمالية عربية لقصيدة النثر من جهة ثانية"، ويضيف أن محمود قرني "يمتلك مشروعا شعريا مائزا بتراكماته الجمالية، وانتقالاته الكيفية، المنبئة عن شاعر يحمل صوته الخاص، يعد أحد أهم المعبرين الآن عن الشعرية الجديدة، والممثلين لمسار مختلف في مسيرة قصيدة النثر المصرية.
وتعقد الندوة قي مكتبة خالد محيي الدين، بمقر حزب التجمع، 2 شارع كريم الدولة، وسط البلد.. وجدير بالذكر أن الديوان الجديد:" تفضل.. هنا مبغى الشعراء"، هو الديوان التاسع لمحمود قرني، بعد دواوينه: "حمامات الإنشاد، خيول على قطيفة البيت، هواء لشجرات العام، طرق طيبة للحفاة، الشيطان في حقل التوت، أوقات مثالية لمحبة الأعداء، قصائد الغرقى، لعنات مشرقية".
ويرى الدكتور يسري عبدالله أن "في شعر محمود قرني يتجادل المعرفي مع الجمالي، ونصبح أمام شاعر يسعى دوما للبحث عن صيغة تخصه من جهة، وخصوصية جمالية عربية لقصيدة النثر من جهة ثانية"، ويضيف أن محمود قرني "يمتلك مشروعا شعريا مائزا بتراكماته الجمالية، وانتقالاته الكيفية، المنبئة عن شاعر يحمل صوته الخاص، يعد أحد أهم المعبرين الآن عن الشعرية الجديدة، والممثلين لمسار مختلف في مسيرة قصيدة النثر المصرية.
