ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية اليوم، أن ما لا يقل عن خمسة مشرعين آخرين من كتلة النواب السود بالكونجرس، لن يحضروا خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي سيلقيه في الكونجرس الشهر المقبل.
وأشارت الصحيفة - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، إلى إعلان ثلاثة من أعضاء الكتلة بالفعل أنهم لن يحضروا، لافتة إلى مسح أجراه الكونجرس أوضح فيه أن خطاب نتنياهو سيحضره 14 نائبا من الديمقراطيين اليهود من أصل 27 نائبا من المقرر حضورهم الخطاب، كما تعهد النائب الجمهوري اليهودي الوحيد بالكونجرس لي زيلدين بالحضور.
وأضافت أن الاتجاهات المعاكسة بين السود واليهود تؤكد إلى أي مدى تثير زيارة نتنياهو حالة استقطاب داخل الكونجرس، علاوة على أن الجمهوريين يرحبون بنتنياهو، ويصف الديمقراطيون الزيارة بأنها "خطأ".
يشار إلى أنه من المقرر أن يلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي خطابا خلال جلسة مشتركة للكونجرس حول البرنامج النووي الإيراني يوم 3 مارس المقبل، أي قبل أسبوعين فقط من الانتخابات الإسرائيلية، وذلك بعد أن وجه جون بينر رئيس الحزب الجمهوري الأمريكي دعوة له.
وكانت دعوة بينر، لنتنياهو قد أثارت الذعر إلى حد كبير في كل من إسرائيل والولايات المتحدة، حيث أنه ينظر إلى نتنياهو على أنه يعمل مع الجمهوريين لزج أنوفهم في سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه إيران.
وأشارت الصحيفة - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، إلى إعلان ثلاثة من أعضاء الكتلة بالفعل أنهم لن يحضروا، لافتة إلى مسح أجراه الكونجرس أوضح فيه أن خطاب نتنياهو سيحضره 14 نائبا من الديمقراطيين اليهود من أصل 27 نائبا من المقرر حضورهم الخطاب، كما تعهد النائب الجمهوري اليهودي الوحيد بالكونجرس لي زيلدين بالحضور.
وأضافت أن الاتجاهات المعاكسة بين السود واليهود تؤكد إلى أي مدى تثير زيارة نتنياهو حالة استقطاب داخل الكونجرس، علاوة على أن الجمهوريين يرحبون بنتنياهو، ويصف الديمقراطيون الزيارة بأنها "خطأ".
يشار إلى أنه من المقرر أن يلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي خطابا خلال جلسة مشتركة للكونجرس حول البرنامج النووي الإيراني يوم 3 مارس المقبل، أي قبل أسبوعين فقط من الانتخابات الإسرائيلية، وذلك بعد أن وجه جون بينر رئيس الحزب الجمهوري الأمريكي دعوة له.
وكانت دعوة بينر، لنتنياهو قد أثارت الذعر إلى حد كبير في كل من إسرائيل والولايات المتحدة، حيث أنه ينظر إلى نتنياهو على أنه يعمل مع الجمهوريين لزج أنوفهم في سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه إيران.
