يتوجه رئيس مجلس الأمة الكويتى مرزوق الغانم على رأس وفد برلماني إلى مدينة إسطنبول التركية غدا للمشاركة في أعمال الدورة الـ10 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، والتي تعقد في الفترة بين 20 و22 يناير الجاري.
ويعقد الغانم، على هامش الاجتماع، عددا من اللقاءات التنسيقية للمجموعتين الخليجية والعربية، وسيترأس الاجتماع التنسيقي العربي بصفته رئيسا للاتحاد البرلماني العربي، وذلك لتنسيق المواقف بشأن القضايا التي ستطرح للنقاش ووجهات النظر العربية تجاها.
وعلى الصعيد ذاته، يشارك أمين عام مجلس الأمة الكويتي علام علي الكندري في اجتماع الأمناء العامين للبرلمانات الإسلامية.
وكان رئيس مجلس الأمة التركي الكبير جميل تشيشك قد أفتتح أمس أعمال اجتماع اللجان التحضيرية للاجتماع الـ33 للجنة التنفيذية للاتحاد.
ومن المقرر أن يناقش اجتماع لجنة الشئون السياسية والعلاقات الخارجية القضية الفلسطينية والقدس الشريف والأراضي المحتلة في سوريا ولبنان، إلى جانب مكافحة الإرهاب تحت مظلة الأمم المتحدة وإعادة التأكيد على الحق الشرعي في مقاومة الاحتلال والعدوان الخارجي.
ومن بين الموضوعات التي ستبحثها اللجنة موضوع رفض جميع أنواع العقوبات المفروضة على أي من البلدان الإسلامية، إلى جانب حق الشعوب وحريتها في الحصول على التقنيات الحديثة وحرية استخدامها للأغراض السلمية وجعل منطقة الشرق الأوسط بكاملها منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، وخصوصا الأسلحة النووية دون استثناء.
وتنظر اللجنة أيضا في متابعة التطورات بالسودان ودعم جهود بناء السلام والحوار الوطني والديمقراطية، والوضع في الصومال ومالي والدول المجاورة لها، والوضع في قبرص، ووضع الأقلية الإسلامية التركية في تراقيا الغربية، ومسلمي دوديكانيز، والتضامن مع الأقليات المسلمة في العالم، وتسهيل إجراءات تأشيرة الدخول بين البلدان الإسلامية.
ويعقد الغانم، على هامش الاجتماع، عددا من اللقاءات التنسيقية للمجموعتين الخليجية والعربية، وسيترأس الاجتماع التنسيقي العربي بصفته رئيسا للاتحاد البرلماني العربي، وذلك لتنسيق المواقف بشأن القضايا التي ستطرح للنقاش ووجهات النظر العربية تجاها.
وعلى الصعيد ذاته، يشارك أمين عام مجلس الأمة الكويتي علام علي الكندري في اجتماع الأمناء العامين للبرلمانات الإسلامية.
وكان رئيس مجلس الأمة التركي الكبير جميل تشيشك قد أفتتح أمس أعمال اجتماع اللجان التحضيرية للاجتماع الـ33 للجنة التنفيذية للاتحاد.
ومن المقرر أن يناقش اجتماع لجنة الشئون السياسية والعلاقات الخارجية القضية الفلسطينية والقدس الشريف والأراضي المحتلة في سوريا ولبنان، إلى جانب مكافحة الإرهاب تحت مظلة الأمم المتحدة وإعادة التأكيد على الحق الشرعي في مقاومة الاحتلال والعدوان الخارجي.
ومن بين الموضوعات التي ستبحثها اللجنة موضوع رفض جميع أنواع العقوبات المفروضة على أي من البلدان الإسلامية، إلى جانب حق الشعوب وحريتها في الحصول على التقنيات الحديثة وحرية استخدامها للأغراض السلمية وجعل منطقة الشرق الأوسط بكاملها منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، وخصوصا الأسلحة النووية دون استثناء.
وتنظر اللجنة أيضا في متابعة التطورات بالسودان ودعم جهود بناء السلام والحوار الوطني والديمقراطية، والوضع في الصومال ومالي والدول المجاورة لها، والوضع في قبرص، ووضع الأقلية الإسلامية التركية في تراقيا الغربية، ومسلمي دوديكانيز، والتضامن مع الأقليات المسلمة في العالم، وتسهيل إجراءات تأشيرة الدخول بين البلدان الإسلامية.
