على قدم واحدة.. «أم مصطفى» سايس سيارات في السيدة زينب
طفلة صغيرة فى السابعة من عمرها ملامحها دقيقة رقيقة، تلعب وتملأ الدنيا فرحًا، تهرول بجانب محطة المترو، ولكنها لا تعلم مدى خطورة اقترابها من تلك القضبان المحظورة، وبالفعل فجأة جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن، حيث سقطت قدم الفتاة بين القضبان، ليكتب القطار مأساتها طوال العمر ببتر قدمها، حتى تذوق تلك الطفلة