في عيد البوابة السابع.. ماريان ناجى تكتب: أسامة عيد لمسة وفاء
راودتني العديد من الأفكار التي كنت أتخيلها في المستقبل وأتخيل ذاتي وأنا أتحدث عنها أو استغل قلمي في سرد مفرداتها، إلا أنني لم أتخيل يوما أن تكون إحدى القصص التي أكتبها عن أخي وصديقي، الصحفي الراحل أسامة عيد. لمسة وفاء.. هذا ما أطلق على كلماتي التي تسرد عنك- والتي أعي جيدا أنها لن تصف كم الحزن الذي