اغتيال فرج فودة
لم ينجح المفكر فرج فودة في تفادي أبواب الجحيم التي أشرعت في وجهه، من عقول عليها أقفالها، استسهلت رميه بالرصاص على إجهاد عقولهم في التفكير، ففي الثامن من يونيو من عام ١٩٩٢ اُغتيل المفكر الكبير، حينما كان يهم بالخروج من مكتبه بالجمعية المصرية للتنوير القاطن بشارع