كان المفكر الكبير الدكتور السيد ياسين، يضع نفسه دومًا في موقف المراقب والمحلل، ليس فقط مجرد أحد المعاصرين. ولم يهتم بالتأريخ بقدر اهتمامه بمعرفة خيوط الحدث وما وراءه.