سلمى نصير.. طفلة الشرقية تترجم القرآن بلغة الإشارة
بدأت سلمى، ابنة قرية شمبارة الميمونة، التابعة لمركز منيا القمح، تعلم لغة الإشارة وهي في الثانية عشرة من عمرها، وخلال هذه السنوات الأربع استطاعت إتقانها، وأصبحت تترجم أيضا الابتهالات والتواشيح الدينية، وكذلك الأغاني، حتى صارت لها شعبية كبيرة بين الصم والبكم.