رغم ست سنوات على الرحيل، تظل كتابات الراحل جمال الغيطاني كإرث ضخم ذو قيمة لا تُضاهى، تدل على طريقه الخاص الذي سلكه ليتميز به وسط جيله من العمالقة، خاصة حكاياته عن زمن بعيد ضمته أوراقه.