عاش أهالي مركز أبو حمص ليلة سواد، حزنًا على وفاة الشاب مسعود أبوخضرة ليتحول الفرح إلى مأتم، ويبدل شادر الزفاف إلى سرادق عزاء، وتذرف العين دمعًا، حزنًا على وفاة عريس الجنة