شهدت العلاقات بين الصومال وإثيوبيا توترًا كبيرًا خلال الفترة الأخيرة بسبب الخطط الإثيوبية لتأجير ساحل في أراضي الصومال. وشهدت الصومال احتجاجات شعبية التي أعقبت هذه وضع الخطط تحت الضوء.
قطار تداعيات الأزمات الاقتصادية في إثيوبيا سيؤثر على الدبلوماسية والعلاقات الخارجية لأديس أبابا وعدد من الدول العالم؛ إذ اضطرت إثيوبيا لإغلاق عدد من سفاراتها وتقليل عدد البعثات الدبلوماسية