عقب صدور بيان مجلس الأمن بشأن سد النهضة.. غياب الإشراف الدولى وصدور "بيان" وليس "قرار" أبرز نقاط الضعف.. وخبراء: استئناف المفاوضات الثلاثية تحت مظلة الاتحاد الأفريقي والتعنت الإثيوبي أبرز التحديات
بيانًا رئاسيًا وليس قرارًا لمجلس الأمن، الأمر الذى يجعله غير ملزم للجانب الإثيوبى الذى سارع بإعلانه بعدم الألتزام بأية نتائج لتبعاته وغياب دخول وسيط دولى مثل الولايات المتحدة لرعاية المفاوضات ..هذة كانت أبرز نقاط ضعف الموقف الأخير لمجلس الأمن حيال أزمة سد النهضة بحسب خبراء الشئون الإفريقية، وأعتبروها خطوة إيجابية حول دعوة لاسئناف المفاوضات خلال فترة معقولة بسحب البيان