رُزق «إبراهيم» الموهبة، فعمل على تطويرها وتنميتها حتى أصبحت أعماله تنطق بالحيوية والحركة بإبداع فنى غير مسبوق، يحول فيها بأنامله الذهبية «أسنان القلم الرصاص» إلى تحف فنيه رائعة.