حلو الكلام.. وجهك عند الشموس أَضوؤها
وجهُكِ عند الشّموسِ أَضَوَؤها وفُوكِ بين الكؤوس أَهْنَؤها وما رأى النّاسُ قبلَ رؤيتها لآلئاً في العَقيقِ مَخْبؤها كم ظمأةٍ لي إلى مراشِفها كما يشاءُ الغَيورُ أظمؤها ذو ريقةٍ لو أبى شِرايَ لها إلاّ بِروحي لَقَلَّ مَسْبَؤها يُبْدي عتابي والرّاحُ صافيةٌ أمرُّها للنديمِ أمْرَؤها لم تَخْلُ عَيْنَي من نورِ