مصطفى بيومى يكتب: العبقرى الذى أعاد تشكيل المجتمع.. قدم تشريحًا مجتمعيًا لحقبة ما بين نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين فى رائعة «دعاء الكروان»
من يتحمل مسئولية النهاية المأساوية لهنادي؟ أهو الخال القاتل ناصر؟، أم الفتاة نفسها بسلوكها المستهتر؟ لا بد أن تشير أصابع الاتهام أيضا إلى مهندس الرى الشاب الذى لا يحمل اسما، فهو من يغوى هنادى ويدفعها إلى الخطيئة المهلكة.