إفيه يكتبه روبير الفارس: "ملك القلوب بلا جواري"
لفت نظري تلميذ يدرس بالصف الثالث الإعدادي إلى القصة المقررة عليه في مادة اللغة العربية، وهي قصة طموح جارية شجر الدر الفتى التلميذ استنكر بشدة دراسة قصة تحمل عنوان جارية ، خاصة بعد أن بحث عن الجواري وعرف دورهن وأعمالهن المختلفة في القصور، بل إن القصة نفسها تدين الملك العادل وتقول عنه في صفحة 20: والملك يا مولاي وراء الستار وخلف الجدران خبير بالجواري وألوان الشراب والترف .
قال التلميذ المراه