هذا الاكتشاف المدهش لم يكن مجرد قطعة أثرية، بل كان بمثابة مفتاح لفك شيفرة اللغة المصرية القديمة التي ظلت لغزًا لقرون عديدة.
احتفى قطاع المتاحف التابع لوزارة السياحة والآثار، بذكرى إكتشاف حجر رشيد، حيث تم اكتشافه في مثل هذه الأيام عام 1799، والذى يُعد حدث اكتشاف ثوري هز أركان العلم والتاريخ.