من بين من تركوا آثارهم بالكتابة كان أحمد خالد توفيق، تمنى أن يقول الناس بعد وفاته جعل الشباب يقرأون ، وقد فعل. امتد أثره في جيلي الثمانينات والتسعينات من القرن العشرين، بل وكثير من مواليد الألفية الجديدة كذلك.