أم شيماء توفى زوجها وولدها الوحيد وربت 4 بنات بالحلال
لم تعد الحياة لطبيعتها منذ ذلك الحين، فقد بهتت الألوان وانطفأت الروح والأضواء، وصار نور الشمس بعيدًا وتشققت جدران المنزل حزنًا وأسفًا، وبات كل شئ غريبًا عما عهدناه، وتغير طعم الأشياء ولم تعد الكلمات تجدي نفعًا في وصف ما تحمله النفوس من آلام،