أم الشهيد الرائد "سامح مدحت" لـ"البوابة نيوز": ابني نذر حياته لإسعاد البسطاء وجعل تجارته مع الله
خمس سنوات ونصف مرت على فراقه، رحل جسده ولم يرحل ذكره الطيب، فما زالت أعماله الخيرية وجهوده وبصماته الرائعة في العمل الخيري والتطوعي باقية وشاهدة على ما عرف عنه من حب الخير ومساعدة المحتاج، فكان دائمًا وأبدًا سندًا وعونا للبسطاء، كرس حياته لإسعادهم بكل ما يملك، جعلته ظاهرة فريدة وعظيمة في حياته ووفاته؛ إيمانًا منه بان في قضاء حوائج الناس لذة لا يعرفها إلا من جربها، ضاربًا بذلك نموذجًا مشرفًا وحضاري