أمجد سمير شفيق حنا يكتب: معه في مزودة
في مزوده تجلت كل آيات الحب ولد فأشرق بنوره على الجالسين في الظلمة وظلال الموت ؛ فهو المخلص الذي أنتظرته البشرية وتعطشت لرسلته رسالة الحب وتللت السماء. «77 لِتُعْطِيَ شَعْبَهُ مَعْرِفَةَ الْخَلاَصِ بِمَغْفِرَةِ خَطَايَاهُمْ،78 بِأَحْشَاءِ رَحْمَةِ إِلهِنَا الَّتِي بِهَا افْتَقَدَنَا الْمُشْرَقُ مِنَ