صوت الماكينات في آذانهم أشبه بالنغمات، التي تميل لها رؤوسهم طربا، انتمائهم لمصنعهم هو شعارهم في الحياة، سعادتهم تكمن في تقدمه، فهؤلاء المهندسون والعمال والفنون هم الترس الداير دون توقف في عجلة ...