ليوناردو دينى يكتب: النيجر.. إلى أين؟.. القوة الاستعمارية الفرنسية يتم استبدالها تدريجيا بالقوة الروسية
فى ٢٦ أغسطس ٢٠٢٣، قررت الحكومة الانقلابية فى النيجر طرد سفراء فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة من البلاد، وكان هذا القرار بمثابة نقطة تحول جديدة مناهضة لفرنسا ومعادية للغرب فى النيجر.. وفى هذا المقال نحلل أسباب وأصول هذه الأزمة التى كانت تختمر تدريجياً منذ سنوات، والتى لا يزال من الممكن أن «تلوث» بلدان أخرى.