سلام من صبا بردى أرق ودمع لا يكفكف يا دمشق ... هكذا كتب أحمد بك شوقي حُبًّا في الشام ودمشق، وتظل عيون دمشق إن بكت تنزل الدموع على وجنتي النيل، وإن غنَّت تنسدل الأمواج في النهرين فرحة، هكذا شعرت ...