على مدار السنوات، تعددت الروايات والأقوال التي أحاطت بالجامع الأقمر في شارع المعز لدين الله الفاطمي، ومع واجهته النادرة وصحبة تلك الأقاويل، أصبح للجامع رونقًا خاصًا حاز باهتمام الجميع عبر العصور.