تحتفل مصر بالذكري الحادية والسبعين لثورة ٢٣ يوليو، والتي ارتبطت مع رئاسة الكرسي الباباوي للبابا يوساب، البطريرك الـ١١٥، وكان لدي الأقباط حالة من الخوف والتوجس من عدم وجود ضابط مسيحي في قيادة حركة الضباط الأحرار.