«صالح جودت صالح».. شاعر الحب والحرية
لا تلوميني لأفكاري الجريئة... أول القصة في الأرض الخطيئة لا أبونا آدم عف، ولا.. أمنا كانت من الذنب برئية عصرا في دمنا تفاحة.. ما لنا فيما تغذيه مشيئة هي في كل ذهاب نغم.. ولها ترنمية في كل جيئة. صالح جودت هكذا كان يتغنى صالح جودت بمشاعره تجاه محبوبته الخجولة البرئية معترفًا